في
سياق مواكبة آخر المستجدات المتعلقة بامتحان التخرج، عقد اجتماع مع
الأستاذات والأساتذة المتدربين مساء هذا اليوم ترأسه السيد مدير المركز إلى
جانب مدير الدروس، خصص لمناقشة هذا الموضوع والرد على مختلف التساؤلات
المرتبطة به، ومراعاة لظروف من تعذر عليه الحضور ووفاء منا بنشر محضر يلخص
أهم ما تمت مناقشته بهذا الخصوص. نضع بين أيديكم التقرير التالي:
1- على مستوى الشكل:
سيجرى امتحان التخرج في شقه الكتابي وطنيا يوم فاتح يوليوز ابتداء من
الساعة الثامنة صباحا ولمدة أربع ساعات متواصلة، ولهذا الغرض سيتم توزيع
استدعاءات الحضور لاجتياز الامتحان يوم الخميس 27 يونيو بالمركز.
يتعين
على كل مترشح الحضور إلى المركز نصف ساعة قبل موعد الامتحان مرفوقا
ببطاقته الوطنية وفق القرارات الجاري بها العمل في الامتحانات.
يمنع منعا كليا إحضار الهواتف النقالة والحواسيب واللوحات الإلكترونية وغيرها من الوسائل التكنولوجيا.
اللجنة التي ستشرف على الامتحان فيما يتعلق بالحراسة ستعين من خارج المركز
ولا وجود لأنباء عن هويتها لحد الآن، ولهذا تهيب إدارة المركز بكل
المترشحين إلى استحضار هذا المعطى والتزام الانضباط والهدوء حفاظا على طابع
الامتحان، وتفاديا لأي سلوك قد يعكر الأجواء.
تماشيا مع بطاقة توصيف
امتحان التخرج التي تم نشرها على سبورة الإعلانات مؤخرا، وتيسيرا للمترشحين
في إعداد موضوع الامتحان، تمت مطالبة الأساتذة المكونين بوضع كل الأسناد
رهن إشارة المترشحين والتي يمكن الاستعانة بها في إنجاز موضوع الامتحان.
ولذلك ستشرف الادارة على مسك هذه الوثائق على أساس توزيعها على المترشحين
يوم الامتحان مختومة بطابع المؤسسة، لذلك يمنع على الجميع إحضار أي وثيقة
أخرى إلى مركز الامتحان باستثناء القاموس اللغوي أي فرنسي – فرنسي أو
عربي-عربي علما أنه لايسمح للمترشحين بتبادل هذه القواميس داخل قاعة
الامتحان أو غيرها من الأدوات التي ستوظف في إعداد موضوع الامتحان ( كل ما
يتم إحضاره شخصي ).
2- على مستوى الموضوع:
تتكون مواضيع الامتحان
من مادتين: الأولى، اللغة الفرنسية وهي إجبارية بالنسبة للجميع، فيما يحتمل
أن تشكل إحدى المواد التالية الموضوع الثاني وهي: اللغة العربية ،
الاجتماعيات، التربية الاسلامية، العلوم أوالرياضيات بناء على نتيجة القرعة
على الصعيد الوطني، لذلك لن يكون بالإمكان معرفة المادة الثانية التي
ستشكل موضوع الامتحان إلا في ذلك اليوم.
يشكل الشق الكتابي نسبة 40% من
مجموع الامتحان فيما تقدر نسبة الامتحان الشفوي ب 60% أي ما مجموعه 100%
في حين تشكل المراقبة المستمرة والوضعيات المهنية 100%، أي اعتماد معدل أو
سلم التنقيط بنسبة 200%.
بعد اجتياز الشق الكتابي، سترسل الأوراق
للتصحيح إلى جهة معينة غير معروفة، بعد ذلك سيتم إجراء القرعة بالمركز فيما
يخص تحديد إحدى المواد التي ستتم مناقشتها في الاختبار الشفوي ( بحال
القرعة د العملي) وكذا تحديد لجنة المناقشة التي ينتظر أن تتشكل من أستاذ
مكون بالمركز واثنين آخرين تجهل هويتهما.( إما أستاذ مطبق أو مفتش الله
أعلم)
بعد تحديد المادة التي ستتم مناقشتها، يمكن للمترشح أن يعمل على
إعدادها على أساس إقناع اللجنة وتعويض النقص الذي يحتمل أن يشوب الشق
الكتابي، علما أن المناقشة ستنصب على مقطع واحد من مقاطع الدرس سيحدد
بالقرعة كذلك، وفي سياق متصل فإن الشق الشفوي سيشمل كذلك ما يصطلح عليه ب
PORTOFOLIO الذي يجب إحضاره إلى جانب نسخة من البحث التربوي أو المشروع
الشخصي.
فيما يتعلق بموعد الاختبار الشفوي فيحتمل أن يجرى بعد يومين أو
ثلاثة من الاختبار الكتابي، ويستحسن مواكبة كل المستجدات التي يمكن أن
تطرأ على كل هذه الأشياء على سبورة الإعلانات بالمركز.
لم يعد هناك ما
يسمى بالنقطة الموجبة للرسوب، بمعنى أن مواضيع الامتحان ستكون في متناول
الجميع إضافة أن الشق الكتابي يشكل نسبة ضعيفة مقارنة مع الشق الشفوي
وبالتالي إمكانية تعويض النقص إن وجد طبعا.
ملحوظة: يعد ناجحا كل من
التحق بالمركز بناء على نتيجة مباراة التوظيف، كل ما تمت الاشارة إليه يدخل
في إطار أخذ التدابير اللازمة لضمان مرور الامتحان في جو سليم فقط ليس إلا
(كلكم ناجحين على حسابي هههه راكم كتعرفو الاجراءات ديال هاد الشي والوا
البروتوكول سيد الموقف غير نشطو مع روسكم وفكرو فالمستقبل إن شاء الله إكون
خير)
متمنياتي لكم جميعا بالتوفيق والنجاح في الحياة الشخصية والمهنية بإذن الله.
1- على مستوى الشكل:
سيجرى امتحان التخرج في شقه الكتابي وطنيا يوم فاتح يوليوز ابتداء من الساعة الثامنة صباحا ولمدة أربع ساعات متواصلة، ولهذا الغرض سيتم توزيع استدعاءات الحضور لاجتياز الامتحان يوم الخميس 27 يونيو بالمركز.
يتعين على كل مترشح الحضور إلى المركز نصف ساعة قبل موعد الامتحان مرفوقا ببطاقته الوطنية وفق القرارات الجاري بها العمل في الامتحانات.
يمنع منعا كليا إحضار الهواتف النقالة والحواسيب واللوحات الإلكترونية وغيرها من الوسائل التكنولوجيا.
اللجنة التي ستشرف على الامتحان فيما يتعلق بالحراسة ستعين من خارج المركز ولا وجود لأنباء عن هويتها لحد الآن، ولهذا تهيب إدارة المركز بكل المترشحين إلى استحضار هذا المعطى والتزام الانضباط والهدوء حفاظا على طابع الامتحان، وتفاديا لأي سلوك قد يعكر الأجواء.
تماشيا مع بطاقة توصيف امتحان التخرج التي تم نشرها على سبورة الإعلانات مؤخرا، وتيسيرا للمترشحين في إعداد موضوع الامتحان، تمت مطالبة الأساتذة المكونين بوضع كل الأسناد رهن إشارة المترشحين والتي يمكن الاستعانة بها في إنجاز موضوع الامتحان. ولذلك ستشرف الادارة على مسك هذه الوثائق على أساس توزيعها على المترشحين يوم الامتحان مختومة بطابع المؤسسة، لذلك يمنع على الجميع إحضار أي وثيقة أخرى إلى مركز الامتحان باستثناء القاموس اللغوي أي فرنسي – فرنسي أو عربي-عربي علما أنه لايسمح للمترشحين بتبادل هذه القواميس داخل قاعة الامتحان أو غيرها من الأدوات التي ستوظف في إعداد موضوع الامتحان ( كل ما يتم إحضاره شخصي ).
2- على مستوى الموضوع:
تتكون مواضيع الامتحان من مادتين: الأولى، اللغة الفرنسية وهي إجبارية بالنسبة للجميع، فيما يحتمل أن تشكل إحدى المواد التالية الموضوع الثاني وهي: اللغة العربية ، الاجتماعيات، التربية الاسلامية، العلوم أوالرياضيات بناء على نتيجة القرعة على الصعيد الوطني، لذلك لن يكون بالإمكان معرفة المادة الثانية التي ستشكل موضوع الامتحان إلا في ذلك اليوم.
يشكل الشق الكتابي نسبة 40% من مجموع الامتحان فيما تقدر نسبة الامتحان الشفوي ب 60% أي ما مجموعه 100% في حين تشكل المراقبة المستمرة والوضعيات المهنية 100%، أي اعتماد معدل أو سلم التنقيط بنسبة 200%.
بعد اجتياز الشق الكتابي، سترسل الأوراق للتصحيح إلى جهة معينة غير معروفة، بعد ذلك سيتم إجراء القرعة بالمركز فيما يخص تحديد إحدى المواد التي ستتم مناقشتها في الاختبار الشفوي ( بحال القرعة د العملي) وكذا تحديد لجنة المناقشة التي ينتظر أن تتشكل من أستاذ مكون بالمركز واثنين آخرين تجهل هويتهما.( إما أستاذ مطبق أو مفتش الله أعلم)
بعد تحديد المادة التي ستتم مناقشتها، يمكن للمترشح أن يعمل على إعدادها على أساس إقناع اللجنة وتعويض النقص الذي يحتمل أن يشوب الشق الكتابي، علما أن المناقشة ستنصب على مقطع واحد من مقاطع الدرس سيحدد بالقرعة كذلك، وفي سياق متصل فإن الشق الشفوي سيشمل كذلك ما يصطلح عليه ب PORTOFOLIO الذي يجب إحضاره إلى جانب نسخة من البحث التربوي أو المشروع الشخصي.
فيما يتعلق بموعد الاختبار الشفوي فيحتمل أن يجرى بعد يومين أو ثلاثة من الاختبار الكتابي، ويستحسن مواكبة كل المستجدات التي يمكن أن تطرأ على كل هذه الأشياء على سبورة الإعلانات بالمركز.
لم يعد هناك ما يسمى بالنقطة الموجبة للرسوب، بمعنى أن مواضيع الامتحان ستكون في متناول الجميع إضافة أن الشق الكتابي يشكل نسبة ضعيفة مقارنة مع الشق الشفوي وبالتالي إمكانية تعويض النقص إن وجد طبعا.
ملحوظة: يعد ناجحا كل من التحق بالمركز بناء على نتيجة مباراة التوظيف، كل ما تمت الاشارة إليه يدخل في إطار أخذ التدابير اللازمة لضمان مرور الامتحان في جو سليم فقط ليس إلا (كلكم ناجحين على حسابي هههه راكم كتعرفو الاجراءات ديال هاد الشي والوا البروتوكول سيد الموقف غير نشطو مع روسكم وفكرو فالمستقبل إن شاء الله إكون خير)
متمنياتي لكم جميعا بالتوفيق والنجاح في الحياة الشخصية والمهنية بإذن الله.
0 Comments
السلام عليكم و مرحبا بكم يمكنكم التعليق على أي موضوع ،شرط احترام قوانين النشر بعدم نشر روابط خارجية سبام أو كلمات مخلة بالآداب أو صور مخلة.غير ذلك نرحب بتفاعلكم مع مواضيعنا لإثراء الحقل التربوي و شكرا لكم.