الخريجون الجدد المستفيد الاكبر من هزالة الحركات الانتقالية

الخريجون الجدد سيستفيدون كثيرا من التعيينات لان الكثير من المؤسسات الجيدة لازالت تعرف خصاصا و الغريب ان الكل طلب هذه المؤسسات في الحركات الانتقالية الا انه لا احد استفاد منها فلمن يا ترى تترك هذه المؤسسات رغم وجود من يستحقها من محاربي الارياف؟
كل هذا يجعل السؤال كبيرا حول مصداقية هذا النهج الجديد في تدبير الحركات الانتقالية بين الارتجالية و الزبونية و العشوائية.
الأغلب ان من سيستفيد من هاته المناصب الشاغرة هن الاناث انطلاقا من قانون الميز الايجابي الذي دشنه بنكيران و الوفا "سيفط الرجال لجبل وخلي العيالات حدا ديورهم"
اظن ان اغلب الاساتذة يشاطرونني الراي حول هذا الموضوع و كل واحد منهم يعرف مؤسسة جيدة لازالت تعاني الفراغ.


 يمكن للاساتذة الذين لم تلبى رغبتهم طلب الطعن في الحركة.
kolchi press