مقارنة بين بيداغوجيا الأهداف والكفايات
مستويات
المقارنة
المقاربة بالأهداف
مقارنة التعليم/ التعلم باعتماد مداخل الكفايات
مفهوم الكفايات
قدرة مكتسبة باعتبارها سلسلة من الاستجابات لمنبهات محددة. إذن فحصول كفاية فى مادة معينة، كالرسم أو اللغة ... يرجع إ لى مفعول التأ ثيرات الخارجية.
الكفاية ملكة تجنيد الموارد المعرفية
( معارف+قدرات+ مهارات...)
لحل مشكلة معينة، في و ضعيات مختلفة.
إذن فهي سلوكيات إرادية يتم التعبير عنها
بأنشطة قابلة للملاحظة لكنها متنوعة و مندمجة في عمل مفيد.
نوع التخطيط
متمركز حول البرامج الدراسية
يوازن بين دور المدرس و دور المتعلم و تفاعلهما مع البرنامج
معيار صياغة
الأهداف الإجرائية
معيار الإنجاز ز: و صف و تحديد أفعا ل سلوكية آنية و عاجلة و جزئية مع تحديد شروط إ نجازها و الحد الأدنى للنجاح
معيار القدرة و الكفاية: و صف و تحديد ما ينبغي على المتعلم، عمله وإنجازه لحل مشكلة الكفاية؛ هي وسيلة لتحقيق أ هداف تتميز ب: الديمومة، الشمولية والتحويل و التعميم. لذلك على المدرس أن يحدد في الصياغة، لإنجاز المعايير.
تنظيم و تقديم المحتويات
عبارة عن مفاهيم متدرجة و متصلة، تقدم مجزأة و مرتبة و فق تسلسل خطى و مرتبط بوضعية تعليمية محددة مسبقا ?التنميط و التطابق?
تنظيم محتويات البرامج و فق التداخل بين المواد. إن هذا المبدأ يفرض على المدرس?ة? اعتماد منطق حل المشكلات و إنجاز المهام. تجعل المتعلم في و ضعيات تدفعه إلى تجنيد إرثه المعرفي لحل مشكلة و مرتبطة بسياقات جديدة و متنوعة ?كفايات ممتدة?.
الطرائق و السائل التعليمية
الطريقة سواء كانت حوارا أو مهام... يغلب عليها الطابع التوجيهي. أما الوسائل فهي مختارة و محددة من طرف المدرس فقط.
طرائق متنوعة، مرنة و متفتحة، تستهدف تنمية شخصية المتعلم من جميع جوانبها، طرائق تحتاج إلى وسائل متنوعة يشارك في اختيارها المدرس و المتعلم و من أهم هذه الطرائق نجد ظرفية حل المشكلات و طرقية المشروع. نجاعة و فعالية الطرق تقاس بمدى تحقيق أو تطوير الكفاية المستهدفة.
مقارنة بين تبنى التعليم و التعلم بمدخل الأهداف و مدخل الكفايات
أدوار المدرس
و كفاياته
التوجيه المعتمد على التدخلات المباشرة و المستمرة و المقننة سلفا، اعتمادا على تعاقد بيداغوجي يلزم المدرس بالإعلان عن أهداف الدرس و المتعلمين ببلوغها. أما أهم الكفايات التي يتوفر عليها، فتتمثل في الكفايات التقنية التي تطغى على باقي الكفايات الأخرى.
يلعب دور الوسيط و المدرب و المرشد و الفاعل المنشط و المتعاون مع جماعة القسم... انطلاقا من تعاقد مرن في بنوده التي تجعل كلا من المدرس (ة) و المتعلم(ة) مسؤولين عن مهامهما.
أما على مستوى الكفايات فإن المدرس يجند بشكل متوازن بين مجموعة من الكفايات أهمها:
? كفاية في الهندسة البيداغوجية.
? القدرة على ملاحظة و تنشيط و ضبط تعلمات المتعلمين.
? معرفة بناء و تدبير وضعيات مشكلات.
? معرفة تقويم كفايات في طريق البناء.
أدوار المدرس الكفء
بلوغ أهداف باعتبارها تعلمات لكنها مجزأة و منفصلة و التلميذ الكفء هو الذي يتحكم فيها بعد نهاية الوضعية.
* المتعلم ملزم و منخرط و مشارك في تعلمات، و متعاون في الجهد الجماعي.
* التلميذ الكفء هو الذي يجند قدراته و إرثه المعرفي للنجاح داخل المدرسة و خارجها.
التقويم و
الدعم
التقويم، كيفما كان نوعه، يبنى على مدى نجاح المطابقة بين الهدف و النتيجة السلوكية للتعلم. و الكلام ذاته ينطبق على الدعم.
التقويم، كيفما كان نوعه، يبنى على عملية تخصيص الكفايات و القدرات و المهارات المستهدفة في التدريس، من أجل المقارنة بين مستوى الكفاية قبل التعلم و بعد التعلم، مرورا بتتبع اكتساب الكفاية أثناء التعلم.
نموذج التدريس
تدريس هادف و مغلق.....
تدريس هادف متفتح و منصف.
تربية البحث و الاكتشاف و الجدة.....
0 تعليقات
السلام عليكم و مرحبا بكم يمكنكم التعليق على أي موضوع ،شرط احترام قوانين النشر بعدم نشر روابط خارجية سبام أو كلمات مخلة بالآداب أو صور مخلة.غير ذلك نرحب بتفاعلكم مع مواضيعنا لإثراء الحقل التربوي و شكرا لكم.