كشفت
مجلة «الآن»، في عددها الأخير، في ملف كامل من عدة صفحات معطيات وحقائق
مثيرة جدا عن مسار وزير التربية الوطنية، محمد الوفا، تنشر لأول مرة،
لتفسير شخصيته الغريبة في عمله الوزاري.
ونقلت «الآن» عن أشخاص عايشوا الوفا، في مراحل من حياته، كيف أن الرجل تربّى على يد مساعد خدم "باشا مراكش الكلاوي" الذي اقترن اسمه بالطغيان والدم وبمساندة المستعمر والمعروف بديكتاتوريته الشديدة لدرجة كان لا يتوانى في دفن معارضيه أحياء، بل كان يبني بهم قصوره ...!
كما كشفت «الآن»، لأول مرة، عن القصة الحقيقية لزواج الوفا من ابنة علال الفاسي، وأظهرت أن الوفا رُفض مرتين من لدن علال، الذي زوّج ابنته عواطف لرجل آخر توفي سريعا في حادث سير غريبة.
بعدها سيتدخل امحمد بوستة ليليّن موقف علال الفاسي، الذي كان ينظر إلى الوفا كواحد من شبان الشوارع فقط: "ولد الزنقة"!
كما تسرد المجلة قصصا مثيرة عن حياته كرئيس لاتحاد طلابي تابع لحزب الاستقلال، وأيضا من فترة مزاولته لعمله البرلماني، والوزاري ونظرته المحتقرة للمراكشيين والمغاربة وازدرائه التام للمؤسسات والقوانين... تفاصيل عديدة رهيبة عن "الوفا : صغير الكلاوي" موجودة حاليا بعدد "الآن" الأسبوعي..
ونقلت «الآن» عن أشخاص عايشوا الوفا، في مراحل من حياته، كيف أن الرجل تربّى على يد مساعد خدم "باشا مراكش الكلاوي" الذي اقترن اسمه بالطغيان والدم وبمساندة المستعمر والمعروف بديكتاتوريته الشديدة لدرجة كان لا يتوانى في دفن معارضيه أحياء، بل كان يبني بهم قصوره ...!
كما كشفت «الآن»، لأول مرة، عن القصة الحقيقية لزواج الوفا من ابنة علال الفاسي، وأظهرت أن الوفا رُفض مرتين من لدن علال، الذي زوّج ابنته عواطف لرجل آخر توفي سريعا في حادث سير غريبة.
بعدها سيتدخل امحمد بوستة ليليّن موقف علال الفاسي، الذي كان ينظر إلى الوفا كواحد من شبان الشوارع فقط: "ولد الزنقة"!
كما تسرد المجلة قصصا مثيرة عن حياته كرئيس لاتحاد طلابي تابع لحزب الاستقلال، وأيضا من فترة مزاولته لعمله البرلماني، والوزاري ونظرته المحتقرة للمراكشيين والمغاربة وازدرائه التام للمؤسسات والقوانين... تفاصيل عديدة رهيبة عن "الوفا : صغير الكلاوي" موجودة حاليا بعدد "الآن" الأسبوعي..
0 Comments
السلام عليكم و مرحبا بكم يمكنكم التعليق على أي موضوع ،شرط احترام قوانين النشر بعدم نشر روابط خارجية سبام أو كلمات مخلة بالآداب أو صور مخلة.غير ذلك نرحب بتفاعلكم مع مواضيعنا لإثراء الحقل التربوي و شكرا لكم.