- خالد السطي
حينما اعلنت الوزارة عن اللائحة الاسمية الاولى "دفعة يوليوز" تبين عدم ورود اسماء البعض لأسباب منها عدم توصل الوزارة بملفاتهم او ضياعها عبر السلم الاداري....فالتمست النقابات من الوزارة ايجاد حل وهو ما كان بإضافة لائحة إضافية كان مقررا ان يمر أصحابها للفحص المضاد مباشرة بعد الانتهاء من اللائحة الاولى إلا أن اللجنة الطبية رفضت والتزمت باللائحة الاولى فقط.
وبعد محاولات خصوصا بعد التزام الوزارة امام النقابات الخمس وبعد تدخل الوزير تم تحديد شهر شتنبر لاجتياز الفحص بعد الاعلان عن اسماء المعنيين والمعنيات.
يوم 10 اكتوبر وقع الاتصال بالوزير السابق محمد الوفا واكد انه اوصى خلال تسليمه للمهام للوزير الجديد بالملفات الطبية وتحدث عن استفادة مهمة مشيرا الى ان اللجنة الطبية تحت اشراف السيد وزير الصحة.
بعد أسبوع وخلال اتصالنا بالوزارة أخبرنا من جديد بإعادة الملفات الى اللجنة الطبية لانها لم تحسم في انتقال المعنيين من عدمهم.بل اكتفت اللجنة بتشخيص الحالة الصحية فقط،وهذا حسب مصادر مسؤولة من الوزارة.
-امس " 15 نونبر الحجري" أبلغنا بعد استفسار الجامعة الوطنية لموظفي التعليم عن مآل الملف بقرب الاعلان عن النتائج لكن غالبا ستكون على غرار الحركة التكميلية السابقة اي هناك من سيستفيد من الانتقال منتصف الموسم الدراسي وهناك من سيؤجل الى الموسم المقبل وهذا المقترح لم يحسم فيه وهو قيد الدراسة.
للاشارة تم توجيه مراسلة للجامعة في الموضوع سيتم نشرها لاحقا
متمنياتي بالشفاء للجميع ووفق الله الجميع
- الصفحة الرئيسية
- مستجدات
- مقالات
- التعليم الابتدائي
- _المستوى الأول
- _المستوى الثاني
- _المستوى الثالث
- _المستوى الرابع
- _المستوى الخامس
- _المستوى السادس
- _فروض
- _جذاذات
- التعليم الإعدادي
- _الأولى إعدادي
- _الثانية إعدادي
- _الثالثة إعدادي
- __الامتحان الموحد المحلي
- __الامتحان الجهوي الموحد
- __التوجيه بعد الإعدادي
- التعليم التأهيلي
- _الجذوع المشتركة
- _الأولى باك
- __الجهوي الموحد
- _الثانية باك
- __الوطني الموحد
- _فروض وامتحانات الثانوي
- _بكالوريا أحرار
- فضاء الأستاذ
- _المباريات المهنية
- _وثائق الأستاذ
- _الحركة الانتقالية
- _دلائل الأستاذ
0 Kommentare
السلام عليكم و مرحبا بكم يمكنكم التعليق على أي موضوع ،شرط احترام قوانين النشر بعدم نشر روابط خارجية سبام أو كلمات مخلة بالآداب أو صور مخلة.غير ذلك نرحب بتفاعلكم مع مواضيعنا لإثراء الحقل التربوي و شكرا لكم.