تعريف الإشهار
وظائف الإشهار
العلامة التجارية
الإشهار هو مختلف نواحي النشاط التي تؤدي إلى نشر أو
إذاعة الرسائل الإشهارية المرئية و المسموعة على الجمهور بغرض حثه على
الشراء سلع أو خدمات" أو " هو الوسيلة غير الشخصية لتقديم الأفكار و
الترويج عن السلع و الخدمات بواسطة جهة معلومة
مقابل أجر مدفوع" .
مقابل أجر مدفوع" .
وظائف الإشهار
يمكن تحديد وظائف الإشهار في وظيفتين :
تهيئة المستهلكين إلى تقبل السلع أو الخدمات .( إثارة انتباههم وشد اهتمامهم وتحميسهم ) .
حث المستهلكين على اقتناء السلع أو شراء الخدمات . ( دفع الزبون إلى اقتناء المنتوج ) .
تهيئة المستهلكين إلى تقبل السلع أو الخدمات .( إثارة انتباههم وشد اهتمامهم وتحميسهم ) .
حث المستهلكين على اقتناء السلع أو شراء الخدمات . ( دفع الزبون إلى اقتناء المنتوج ) .
الخطاب الإشهاري
الخطاب الإشهاري كل رسيلة إشهارية توظفها المقاولة من
نص و صورة وصوت و رسم و فيديو ... لمخاطبة الزبون المستهدف قصد لفت انتباهه
وجلب اهتمامه وإيقاظ رغبته في اقتناء المنتوج وإقناعه بشراءه .
وسائط الإشهار
لإيصال الخطاب الإشهاري إلى أكبر عدد ممكن من الزبناء تستعمل المقاولة عدة وسائل للإتصال ، نذكر منها :
الوسائط السمعية : كالإذاعات والمحاضرات والندوات والخطب ...وتعد الكلمة المسموعة أقدم وسيلة استعملها الإنسان في الإشهار بواسطة المنادي .
الوسائط المكتوبة : كالصحف و المجلات و الكتب والمنشورات و التقارير و الملصقات ...
الوسائط السمعية البصرية : كالتلفزة و الحاسوب والسينما و الفيديو ...
الوسائط الإلكترونية : كشبكة الأنترنيت والهاتف الجوال ...
الشعار الإشهاري الوسائط السمعية : كالإذاعات والمحاضرات والندوات والخطب ...وتعد الكلمة المسموعة أقدم وسيلة استعملها الإنسان في الإشهار بواسطة المنادي .
الوسائط المكتوبة : كالصحف و المجلات و الكتب والمنشورات و التقارير و الملصقات ...
الوسائط السمعية البصرية : كالتلفزة و الحاسوب والسينما و الفيديو ...
الوسائط الإلكترونية : كشبكة الأنترنيت والهاتف الجوال ...
الشعار الإشهاري هو رمز أو صورة أو عنصر مرئي يستعمل
للدلالة على علامة تجارية أو سلعة معينة،ويمثل علامة ثقة بين المستهلك
والشركه أو مقدم الخدمة، فبمجرد رؤيتك لشعار شركه معروفة تطمئن للخدمة
المقدمة عن طريقها. يكون الشعار عادة مصمما بحيث يوصل الفكرة بسرعة ويمكن
الشخص من التعرف على صاحب الشعار بسهولة بحيث يتجنب الخلط بين الجهات ذات
الأسماء المتشابهة أو لتمييز شيء ما بصريا، ويتكون الشعار عادة من عنصرين:
صورة أو رمز وكتابة بخط معين ومميز. ويكون الشعار عادة علامة تجارية مسجلة.
ونرى من ذلك ان اللشعار قد يكون بسيط جداً. لدرجة ان تكون بساطته هي سر
جماله.
العلامة التجارية
هي علامة مميزة أو مؤشر يستخدمه فرد أو منظمة أعمال ، أو
أي كيان قانوني آخر للدلالة على أن المنتجات أو الخدمات المقدمة للمستهلك
والتي تظهر عليها العلامة التجارية تنشأ من مصدر وحيد، ولتمييز منتجاتها أو
خدماتها عن منتجات وخدمات الآخرين.
العلامة التجارية عادة ما تكون كلمة، أو اسم، أو عبارة،
أو شعار، أو رمز، أو تصميم، أو صورة أو بعض هذه العناصر مجتمعة. إلا أن
هنالك بعض العناصر غير التقليدية التي يمكن أن تتكون منها العلامة التجارية
مثل تلك التي تعتمد على لون أو رائحة (مثل اللون البرتقالي لمقصات
Fiskars[2]) أو صوت (مثل نغمة نوكيا [3])
تاريخ الإشهار
تاريخ الإشهار
يعتبر الإشهار قديم قدم الإنسانية ، إذ ظهر منذ حوالي 3
ألاف سنة قبل الميلاد ، على شكل كلمات متناغمة يلقيها الناس في الأسواق
والأماكن العمومية من اجل التعبير عن متطلباتهم للآخرين، بهدف إقامة
العلاقات التبادلية وتحقيق المصالح والمنفعة المشتركة، أو على شكل نداء
يستخدمه الباعة للترويج لبضاعتهم والدعوة لاقتنائها .
هذا الشكل الشفوي يعتبر النواة الأولى للإشهار وقد ظهر بخاصة لدى الإغريق ، ومن ثم الرومان الذين طوروه إلى تحريري ، بإنشائهم لسجل المشرع الروماني ، الذي كانت تنقل فيه كل قرارات السلطة وكافة إعلانات البيع و الشراء و التأجير.
ثم بدأ استخدام بعض العلامات واللافتات ، كوضع رسم للحذاء أمام متجر بائع الأحذية ، أو تزيين المخمرة لدى الإغريق برسومات لنبات اللبلاب الذي يرمز لباكوس الاه النبيذ ، وقد عثر في شمال العراق على لافتة مكتوب عليها باللغة البابلية القديمة عبارة " لا أبيعها إلا للعشاق " ، تبين فيما بعد أنها لافتة كانت تعلقها إحدى بائعات الورود أمام مدخل متجرها (1) .
و قد تطور الإشهار أكثر في أوروبا ، إذ صدر مرسوم ملكي فرنسي عام 1722 م ، أصبح الإشهار عن طريق الملصقات بمقتضاه حرفة شرعية (2) .
ثم تطور أكثر بعد الثورة الفرنسية عام 1789م ، حيث عرفت الصحف بعضا من الحرية ، فقامت جريدة La gazette de france بوضع أول تعريف للإشهار ، لكن هذا التعريف لم يفرق بين مفهوم الإشهار والمفاهيم الأخرى كالدعاية ، إذ لم يتخذ مفهومه التجاري إلا في بداية القرن 19م ، عندما تحررت التجارة من الإقطاعية ، وتحررت الصحافة من السلطوية والقهر الممارس عليها ، كتحميلها لرسوم ثقيلة .
هذا الشكل الشفوي يعتبر النواة الأولى للإشهار وقد ظهر بخاصة لدى الإغريق ، ومن ثم الرومان الذين طوروه إلى تحريري ، بإنشائهم لسجل المشرع الروماني ، الذي كانت تنقل فيه كل قرارات السلطة وكافة إعلانات البيع و الشراء و التأجير.
ثم بدأ استخدام بعض العلامات واللافتات ، كوضع رسم للحذاء أمام متجر بائع الأحذية ، أو تزيين المخمرة لدى الإغريق برسومات لنبات اللبلاب الذي يرمز لباكوس الاه النبيذ ، وقد عثر في شمال العراق على لافتة مكتوب عليها باللغة البابلية القديمة عبارة " لا أبيعها إلا للعشاق " ، تبين فيما بعد أنها لافتة كانت تعلقها إحدى بائعات الورود أمام مدخل متجرها (1) .
و قد تطور الإشهار أكثر في أوروبا ، إذ صدر مرسوم ملكي فرنسي عام 1722 م ، أصبح الإشهار عن طريق الملصقات بمقتضاه حرفة شرعية (2) .
ثم تطور أكثر بعد الثورة الفرنسية عام 1789م ، حيث عرفت الصحف بعضا من الحرية ، فقامت جريدة La gazette de france بوضع أول تعريف للإشهار ، لكن هذا التعريف لم يفرق بين مفهوم الإشهار والمفاهيم الأخرى كالدعاية ، إذ لم يتخذ مفهومه التجاري إلا في بداية القرن 19م ، عندما تحررت التجارة من الإقطاعية ، وتحررت الصحافة من السلطوية والقهر الممارس عليها ، كتحميلها لرسوم ثقيلة .
0 تعليقات
السلام عليكم و مرحبا بكم يمكنكم التعليق على أي موضوع ،شرط احترام قوانين النشر بعدم نشر روابط خارجية سبام أو كلمات مخلة بالآداب أو صور مخلة.غير ذلك نرحب بتفاعلكم مع مواضيعنا لإثراء الحقل التربوي و شكرا لكم.