روما 11 مارس 2014 / ومع/ سيقام يوم الخميس المقبل في 11 مدينة
إيطالية تكريم لذكرى الشاعر الفلسطيني الكبير محمود درويش ، الذي توفي
في تاسع غشت 2008.
وتتزامن هذه المبادرة، التي تنظم تحت شعار "الشعر لتفادي النسيان"، حسب المنظمين، مع ذكرى ميلاد محمود درويش في 13 مارس 1941، وتهدف إلى تحسيس الجمهور الإيطالي بجودة أعماله وتنوعها. ويسعى المنظمون أيضا من خلال هذا المبادرة إلى إثارة الانتباه إلى "اختفاء أعمال محمود درويش من المكتبات (وليس من الخزانات العمومية) الإيطالية بعد أن قررت دار النشر "إيبوشي"، التي كانت تهتم بنشر أعماله، إغلاق أبوابها في بداية سنة 2013".
وسيتم قراءة قصائد شاعر الأرض المحتلة، باللغتين العربية والإيطالية، خلال لقاءات مرتقبة في مدن روما وميلانو ونابولي وفلورنسا والبندقية وتورينو وباري وميسينا وكاغلياري وماشيراتا وساليرني.
وتنخرط مجموعة من المكتبات والخزانات العمومية في هذه المبادرة التي ستنظم على هامشها اللجنة الإيطالية التابعة لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) معرضا للصور الفوتوغرافية التي تخلد حياة اللاجئين في مخيمات اللاجئين منذ 1948 .
http://www.menara.ma
وتتزامن هذه المبادرة، التي تنظم تحت شعار "الشعر لتفادي النسيان"، حسب المنظمين، مع ذكرى ميلاد محمود درويش في 13 مارس 1941، وتهدف إلى تحسيس الجمهور الإيطالي بجودة أعماله وتنوعها. ويسعى المنظمون أيضا من خلال هذا المبادرة إلى إثارة الانتباه إلى "اختفاء أعمال محمود درويش من المكتبات (وليس من الخزانات العمومية) الإيطالية بعد أن قررت دار النشر "إيبوشي"، التي كانت تهتم بنشر أعماله، إغلاق أبوابها في بداية سنة 2013".
وسيتم قراءة قصائد شاعر الأرض المحتلة، باللغتين العربية والإيطالية، خلال لقاءات مرتقبة في مدن روما وميلانو ونابولي وفلورنسا والبندقية وتورينو وباري وميسينا وكاغلياري وماشيراتا وساليرني.
وتنخرط مجموعة من المكتبات والخزانات العمومية في هذه المبادرة التي ستنظم على هامشها اللجنة الإيطالية التابعة لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) معرضا للصور الفوتوغرافية التي تخلد حياة اللاجئين في مخيمات اللاجئين منذ 1948 .
http://www.menara.ma
0 Comments
السلام عليكم و مرحبا بكم يمكنكم التعليق على أي موضوع ،شرط احترام قوانين النشر بعدم نشر روابط خارجية سبام أو كلمات مخلة بالآداب أو صور مخلة.غير ذلك نرحب بتفاعلكم مع مواضيعنا لإثراء الحقل التربوي و شكرا لكم.