سعيد الحمزاوي لجريدة التجديد العدد 3378
أولا : لماذا يهتم عشرات الآلاف من رجال ونساء التعليم بالحركة الانتقالية
الحركة انتقال من مكان الى اخر ,و هي للأستاذ متنفس الى عالم افضل, مكان افضل من المكان السابق, خصوصا و ان اغلب نساء و رجال التعليم يعملون بمناطق نائية في ظروف صعبة ، تنعدم فيها أبسط الشروط الضرورية لحياة طبيعية من ماء و كهرباء وشبكة الهاتف ووسائل مواصلات ناهيك عن البعد الكبير عن الأسواق و المراكز الصحية...، فالاقتراب من مكان متحضر متوفر على هذه الشروط يعد مطمح كل مشارك في الحركة الإنتقالية, وكذا الأمر بالنسبة لمن يودون الإقتراب من مكان تواجد العائلة، او الزوج او الزوجة،فالحركة هي فرصة للتجمع و الاستمتاع بحياة طبيعية.
ثانيا.: ماهي بنظركم الحلول التي ترونها مناسبة لتشجيع رجال ونساء التعليم على الاستقرار
أهم نقطة هي إعطاء تعويضات مهمة لمن يعملون بالمناطق النائية ستساهم في تشجيعهم و تحفيزهم للعطاء اكثر، فلا يعقل مساواة من يعمل بالوسط الحضري بمن يعمل في اعالي الجبال بين الثلوج او في الفيافي،فبذلك سيختار بعض الاساتذة الاستمرار في العمل بالمناطق النائية لفترة أكبر لأنهم يجدون الدعم على ذلك.
زد على ذلك الاهتمام بأماكن عمل الأساتذة و خصوصا السكن الوظيفي و تجهيزه بالماء و الكهرباء و كذا توفير الأمن و شبكة الطرق، سيساعد كل ذلك الاساتذة على الاستقرار.
الاعتماد على معيار الأقدمية العامة ستفيد في استقرار الاساتذة للحصول على نقط أكبر.
إعطاء امتيازات في الحركات الانتقالية لمن يقضي مدة معينة في العالم القروي او المناطق النائية.
ثالثا: ما هي اهم ملاحظاتك على المذكرة المنظمة للحركة الانتقالية
ضرورة الإعلان عن المناصب الشاغرة مما سيعطي شفافية أكبر للحركة الانتقالية,فالكثير ممن يشاركون في الحركة يملؤون مناصب غير شاغرة مما يفوت فرصة ذهبية للانتقال.
الاعتماد على معيار الأقدمية العامة.
معاييرَ الشّفافية والمساواة وتكافؤ الفرص، الحالات الاستثنائية فيمكن معالجتها بشكل استثنائيّ.
لم يتم منح كوطا معقولة للالتحاقات من أجل منح الفرصة للفئات الأخرى للاستفادة من الانتقال.
ضرورة تسقيف سنوات العمل بالعالم القروي و اقتراح نقط امتياز للعاملين به.
لم يتم توضيح أسباب منح نقط الإمتياز للعازبة و لماذا 10 بالضبط وكذا الامتياز لمن هو متزوج من ربة بيت لماذا 5 نقط فقط ؟
بالنسبة إلى الحركة الجهوية يجب أن يتمّ تنظيمها بعد نهاية الحركة الوطنية، ولا يسمح بإخفاء بعض المناصب في الأكاديميات أو النيابات مثلما كان يحدث في السابق و نفس الشيء بالنسبة للحركة المحلية.
عدد كبير من الأساتذة يملؤون مناصب شاغرة ولا تمنح لهم، وفي الحركات المحلية والجهوية يتم إسنادها كمناصب شاغرة.
في المناطق النائية التي لا توجد فيها لا شبكة هاتف ولا أنترنت يجد العديد من الاساتذة صعوبة بالغة في ملء استمارة الحركة المتوفرة على الموقع بالاضافة فيضطرون الى السفر الى اقرب مكان متوفر على شبكة انترنيت ، اظف الى طذلك الضغط الكبير على الموقع و توقفه في بعض الاحيان، مجموعة من نساء ورجال التعليم لا يتوفرون على القنّ السري، حيث لم يتوصلوا بالرقم السري رغم مراسلتهم الجهات المعنية وتوجّههم إلى مقرات النيابات.!..
أولا : لماذا يهتم عشرات الآلاف من رجال ونساء التعليم بالحركة الانتقالية
الحركة انتقال من مكان الى اخر ,و هي للأستاذ متنفس الى عالم افضل, مكان افضل من المكان السابق, خصوصا و ان اغلب نساء و رجال التعليم يعملون بمناطق نائية في ظروف صعبة ، تنعدم فيها أبسط الشروط الضرورية لحياة طبيعية من ماء و كهرباء وشبكة الهاتف ووسائل مواصلات ناهيك عن البعد الكبير عن الأسواق و المراكز الصحية...، فالاقتراب من مكان متحضر متوفر على هذه الشروط يعد مطمح كل مشارك في الحركة الإنتقالية, وكذا الأمر بالنسبة لمن يودون الإقتراب من مكان تواجد العائلة، او الزوج او الزوجة،فالحركة هي فرصة للتجمع و الاستمتاع بحياة طبيعية.
ثانيا.: ماهي بنظركم الحلول التي ترونها مناسبة لتشجيع رجال ونساء التعليم على الاستقرار
أهم نقطة هي إعطاء تعويضات مهمة لمن يعملون بالمناطق النائية ستساهم في تشجيعهم و تحفيزهم للعطاء اكثر، فلا يعقل مساواة من يعمل بالوسط الحضري بمن يعمل في اعالي الجبال بين الثلوج او في الفيافي،فبذلك سيختار بعض الاساتذة الاستمرار في العمل بالمناطق النائية لفترة أكبر لأنهم يجدون الدعم على ذلك.
زد على ذلك الاهتمام بأماكن عمل الأساتذة و خصوصا السكن الوظيفي و تجهيزه بالماء و الكهرباء و كذا توفير الأمن و شبكة الطرق، سيساعد كل ذلك الاساتذة على الاستقرار.
الاعتماد على معيار الأقدمية العامة ستفيد في استقرار الاساتذة للحصول على نقط أكبر.
إعطاء امتيازات في الحركات الانتقالية لمن يقضي مدة معينة في العالم القروي او المناطق النائية.
ثالثا: ما هي اهم ملاحظاتك على المذكرة المنظمة للحركة الانتقالية
ضرورة الإعلان عن المناصب الشاغرة مما سيعطي شفافية أكبر للحركة الانتقالية,فالكثير ممن يشاركون في الحركة يملؤون مناصب غير شاغرة مما يفوت فرصة ذهبية للانتقال.
الاعتماد على معيار الأقدمية العامة.
معاييرَ الشّفافية والمساواة وتكافؤ الفرص، الحالات الاستثنائية فيمكن معالجتها بشكل استثنائيّ.
لم يتم منح كوطا معقولة للالتحاقات من أجل منح الفرصة للفئات الأخرى للاستفادة من الانتقال.
ضرورة تسقيف سنوات العمل بالعالم القروي و اقتراح نقط امتياز للعاملين به.
لم يتم توضيح أسباب منح نقط الإمتياز للعازبة و لماذا 10 بالضبط وكذا الامتياز لمن هو متزوج من ربة بيت لماذا 5 نقط فقط ؟
بالنسبة إلى الحركة الجهوية يجب أن يتمّ تنظيمها بعد نهاية الحركة الوطنية، ولا يسمح بإخفاء بعض المناصب في الأكاديميات أو النيابات مثلما كان يحدث في السابق و نفس الشيء بالنسبة للحركة المحلية.
عدد كبير من الأساتذة يملؤون مناصب شاغرة ولا تمنح لهم، وفي الحركات المحلية والجهوية يتم إسنادها كمناصب شاغرة.
في المناطق النائية التي لا توجد فيها لا شبكة هاتف ولا أنترنت يجد العديد من الاساتذة صعوبة بالغة في ملء استمارة الحركة المتوفرة على الموقع بالاضافة فيضطرون الى السفر الى اقرب مكان متوفر على شبكة انترنيت ، اظف الى طذلك الضغط الكبير على الموقع و توقفه في بعض الاحيان، مجموعة من نساء ورجال التعليم لا يتوفرون على القنّ السري، حيث لم يتوصلوا بالرقم السري رغم مراسلتهم الجهات المعنية وتوجّههم إلى مقرات النيابات.!..
0 تعليقات
السلام عليكم و مرحبا بكم يمكنكم التعليق على أي موضوع ،شرط احترام قوانين النشر بعدم نشر روابط خارجية سبام أو كلمات مخلة بالآداب أو صور مخلة.غير ذلك نرحب بتفاعلكم مع مواضيعنا لإثراء الحقل التربوي و شكرا لكم.