راسل عبد الرزاق الإدريسي الكاتب العام
الوطني للجامعة الوطنية للتعليم رشيد بلمختار بن عبد الله وزير التربية
الوطنية والتكوين المهني وطالبه بالإعلان عن عمليات الانتقال لأسباب طبية
والطعون المتعلقة بها والانتقال بالتبادل،
وقد توصلنا بنسخة من الرسالة المؤرخة يوم 10 ماي 2014 وجاء فيها:
تحية وسلاما وبعد،
تكتسي الحركات الانتقالية الخاصة بمختلف هيئات وأطر وزارة التربية الوطنية أهمية بالغة على اعتبار أن الاستقرار من الحقوق الحيوية التي من شأنها التأثير إيجابا على الأوضاع الاجتماعية والنفسية والمهنية لنساء ورجال التعليم ومن خلالها على استقرار المنظومة التعليمية وتوفير الأجواء المناسبة للرقي بها تلبية لانتظارات فئات عريضة من أبناء شعبنا.
إننا في المكتب الوطني للجامعة الوطنية للتعليم إذ نستحضر حجم انتظارات نساء ورجال التعليم من مختلف الحركات الانتقالية مركزيا وجهويا وإقليميا، وما يصاحب هذا الحدث نهاية وبداية كل موسم دراسي من انتقادات واحتجاجات إما بسبب ضعف نتائجها أو جراء ما يشوبها إقليميا وجهويا ومركزيا من بعض الاختلالات التي تنعكس سلبا على المنظومة بأكملها طيلة الموسم الدراسي، فإننا إذ نؤكد على مقترحاتنا السابقة في الموضوع نُذكر أن:
1- الانتقالات لأسباب طبية بالنسبة لعدد من نساء ورجال التعليم وعائلاتهم تكتسي أهمية بالغة خصوصا عندما يتعلق الأمر بأمراض خطيرة ومزمنة ومستعصية تستلزم القرب من مراكز العلاج المختصة، بشهادة اللجنة الوطنية الطبية المركزية، كما كان معمولا به إلى حدود الموسم الدراسي الحالي.
2- الانتقالات بالتبادلات عبر البوابة الالكترونية حيث شكلت منفذا إضافيا للانتقال مع ضمان الشفافية والإنصاف وتكافئ الفرص بين مختلف المشاركات والمشاركين في هته العملية.
لذا ندعوكم باسم المكتب الوطني للجامعة الوطنية للتعليم إلى التسريع بالإعلان عن نتائج ما تبقى من طعون الملفات الطبية والإعلان عن الحركة الجديدة المرتبطة بالملفات الطبية وحركة الانتقالات بالتبادلات وطمأنة المعنيات والمعنيين بالأمر وفتح الآمال في وجههم.
وتقبلوا عبارات أصدق مشاعرنا، والسلام.
عن المكتب الوطني
الكاتب العام الوطني
عبد الرزاق الإدريسي
وقد توصلنا بنسخة من الرسالة المؤرخة يوم 10 ماي 2014 وجاء فيها:
تحية وسلاما وبعد،
تكتسي الحركات الانتقالية الخاصة بمختلف هيئات وأطر وزارة التربية الوطنية أهمية بالغة على اعتبار أن الاستقرار من الحقوق الحيوية التي من شأنها التأثير إيجابا على الأوضاع الاجتماعية والنفسية والمهنية لنساء ورجال التعليم ومن خلالها على استقرار المنظومة التعليمية وتوفير الأجواء المناسبة للرقي بها تلبية لانتظارات فئات عريضة من أبناء شعبنا.
إننا في المكتب الوطني للجامعة الوطنية للتعليم إذ نستحضر حجم انتظارات نساء ورجال التعليم من مختلف الحركات الانتقالية مركزيا وجهويا وإقليميا، وما يصاحب هذا الحدث نهاية وبداية كل موسم دراسي من انتقادات واحتجاجات إما بسبب ضعف نتائجها أو جراء ما يشوبها إقليميا وجهويا ومركزيا من بعض الاختلالات التي تنعكس سلبا على المنظومة بأكملها طيلة الموسم الدراسي، فإننا إذ نؤكد على مقترحاتنا السابقة في الموضوع نُذكر أن:
1- الانتقالات لأسباب طبية بالنسبة لعدد من نساء ورجال التعليم وعائلاتهم تكتسي أهمية بالغة خصوصا عندما يتعلق الأمر بأمراض خطيرة ومزمنة ومستعصية تستلزم القرب من مراكز العلاج المختصة، بشهادة اللجنة الوطنية الطبية المركزية، كما كان معمولا به إلى حدود الموسم الدراسي الحالي.
2- الانتقالات بالتبادلات عبر البوابة الالكترونية حيث شكلت منفذا إضافيا للانتقال مع ضمان الشفافية والإنصاف وتكافئ الفرص بين مختلف المشاركات والمشاركين في هته العملية.
لذا ندعوكم باسم المكتب الوطني للجامعة الوطنية للتعليم إلى التسريع بالإعلان عن نتائج ما تبقى من طعون الملفات الطبية والإعلان عن الحركة الجديدة المرتبطة بالملفات الطبية وحركة الانتقالات بالتبادلات وطمأنة المعنيات والمعنيين بالأمر وفتح الآمال في وجههم.
وتقبلوا عبارات أصدق مشاعرنا، والسلام.
عن المكتب الوطني
الكاتب العام الوطني
عبد الرزاق الإدريسي
0 تعليقات
السلام عليكم و مرحبا بكم يمكنكم التعليق على أي موضوع ،شرط احترام قوانين النشر بعدم نشر روابط خارجية سبام أو كلمات مخلة بالآداب أو صور مخلة.غير ذلك نرحب بتفاعلكم مع مواضيعنا لإثراء الحقل التربوي و شكرا لكم.