بناء الوضعية المشكل ضمن المقاربة الكفائية
1. بناء الوضعية المشكل ضمن المقاربة الكفائية
- 1- العرض النظري :
- * مفهوم الوضعية المشكل ،
- * كيف يمكن التدريس بواسطة المشاكل العلمية ؟
- * اقتراح مثال لوضعية مشكل : التوالد عند الإنسان ،
- 3- تنظيم ورشات عمل : التمرن على صياغة وضعيات مشاكل بناء على تمثلات التلاميذ .
- ينبني نموذج التدريس بالكفايات على 4 أسس ( النظرية البنائية للتعلم ) :
- 1- مفهوم البنية الاندماجية :
- اندماج المعرفة والمحتويات وعدم تجزيئها ،
- 2- مفهوم النشاط :
- اعتماد أنشطة تعليمية – تعلمية متفتحة على المتعلم ،
- 3- مفهوم المهمة :
- تمحور التعلم حول مهام ينجزها المتعلم نفسه ،
- 4- مفهوم الوضعية :
- أي موضعة المتعلم خلال التقويم في وضعيات ينجز فيها عملا مندمجا،
- لتفعيل هذه المفاهيم :
- الحل البيداغوجي الأنسب = الانطلاق من وضعيات - مشاكل
1- الوضعية المشكل الديداكتيكية 2- الوضعية المشكل المستهدفة
- خطوات بناء الوضعية الاندماجية ( حسب كزافيي ) :
- 1- تحديد الكفاية المستهدفة بالتعلم ،
- 2- اشتقاق نوع التعلمات ، التي تصاغ على شكل أهداف نوعية ،
- 3- اختيار الوضعية المشكل الديداكتيكية وصياغتها ،
- 4- تحديد الأنشطة : مهام المدرس – مهام التلميذ – الوسائل ...
- 5- بالإمكان كذلك تحديد الوضعية المشكل المستهدفة ( موضوع التقويم )
- على مستوى الممارسة ( زيارات ، دروس تجريبية ، ورشات ..) تبين لنا جميعا مؤطرون وأساتذة : وجود بعض الصعوبات فيما يخص كيفية بناء الوضعيات المشاكل الديداكتيكية .
- اقتراح مصوغة تخصص لتلبية هذه الحاجة .
- 1- ملاحظات حول الممارسة الصفية :
- - عادة ما تبدأ الحصة بتذكير التلاميذ بمكتسباتهم السابقة من خلال حوار،الهدف منه ربط موضوع اليوم بموضوع الحصة السابقة .
- - يختار المدرس المعرفة موضوع الدرس ،
- - يحدد أهدافه بدقة ،
- - يبني تدرجا منطقيا ،
- - ينفذ العملية التعليمية من خلال أنشطة وتمارين متدرجة
- - يقيم حصيلة التعلم اعتمادا على تمارين أخرى مشابهة .
- هنا المدرس يقوم تقريبا بكل شيء ، في حين أن التعلم يعني التلميذ بالدرجة الأولى
- تتوخى تنمية كفايات مختلفة تكون قابلة للتوظيف في وضعيات جديدة وحل مشكلات طارئة وحقيقية .
- ترتكز على أهمية الانطلاق من وضعيات مشاكل تعني التلميذ على الخصوص
- لتحقيق ذلك : لابد أن يكون للمشكل / السؤال المطروح أساس ومنطلق بيداغوجي :
- تمثلات التلميذ حول مفهوم أو معرفة معينة
- - لايجب الاكتفاء بالكشف عن التمثلات ثم الإسراع نحو تصحيح الخاطئ منها ،
- - يجب استثمار التمثلات ديداكتيكيا لأجل بناء معرفة أصح ،
- - تمثلات التلاميذ تكون مرتبطة بعوائق تحول دون حدوث التعلم .
- هناك 3 مقاربات لبناء المعرفة ( حسب باشلار ) :
- - مقاربة تاريخية : بناء العلوم سيرورة وتاريخ العلوم يتكون من مجموعة من
- الأخطاء المصححة ،
- - مقاربة فلسفية : كل مادة أو تخصص يتميز بمفاهيم وطرق وعلاقات بين
- مختلف المفاهيم : بنيات مفاهيمية ـ قوانين ـ نظريات ..
- - مقاربة ابستمولوجية : تهتم بمبادئ العلوم ونتائجها وطرقها ،
- سنكتفي بالتركيز في هذا العرض على المقاربة الابستمولوجية .
- 1- العائق التقني
- 2- العائق النفسي الاجتماعي
- 3- العائق الديني أو الإديولوجي
- 4- العوائق الابستمولوجية ( لباشلار )
- ” هو كل ما يعترض العقلنة بشكل غير واضح وغير واع ” باشلار .
- - التجربة الأولية ،
- - المعرفة العامة ،
- - الجوهرية ،
- - الإحيائية ،
- 1- تعريف جيوردان : التمثل :
- نتيجة أو سيرورة لنشاط ذهني حول الواقع ،
- ينتج عن المعلومات التي يتلقاها المتعلم بواسطة حواسه وبواسطة التفاعلات مع الآخرين ،
- دالة ( P.C.O.R.S ):
- P : problème : التساؤلات التي تدعو إلى تحريك واستعمال التمثل
- C : cadre de référence : إطار مرجعي ، المعارف المحيطية المستعملة من طرف الشخص لصياغة تمثله .
- O : opérations mentales : العمليات الذهنية التي يتحكم فيها المتعلم قصد إنتاج أو استعمال تمثله .
- R : réseau sémantique : شبكة دلالية ، تنظيم يتم تشكيله انطلاقا من الإطار المرجعي والعمليات الذهنية قصد إعطاء دلالة للتمثل : ( التمثل الأساسي التمثلات المحيطة )
- S : signifiants : الدوال ، أي الرموز والعلامات المستعملة لإنتاج وتفسيرالتمثل ( خطاطة ،نموذج ..)
- حسب Devalay هناك 3 مصادر :
- التمثلات الاجتماعية : المعلومات المتداولة في المحيط ( إعلام ، كتب ...)
- التمثلات المرتبطة بسيكولوجية الطفل :
- * التمركز حول الذات وعدم التمييز بين هذه الأخيرة والعالم الخارجي .
- * عدم التمييز بين الهدف والنتيجة ( الغائية : finalisme )
- * عدم التمييز بين الملموس والمجرد : هيمنة الوظائف الصورية على الوظائف الإجرائية ،
- تمثلات مرتبطة باللا شعور والاستيهامات : Fantasmes
- ما معنى المشكل العلمي ؟
- يكون هناك مشكل عندما يكون هناك تناقض واضح بين أحداث ( Faits ) جديدة بالنسبة للتلميذ ( ظواهر طبيعية،معطيات ..) والتمثل الأولي للمنظومة التي تنتمي إليها هذه الأحداث .
- التمثل الأولي : معارف مكتسبة سابقا داخل المدرسة أو خارجها
- الأحداث الجديدة المقدمة : تكون في متناول التلميذ ونابعة من ملاحظة طبيعية أو مناولة أو تجربة ...
- لأجل صياغة المشكل العلمي يجب :
- تناول الأحداث الجديدة والمكتسبات السابقة ،
- مجابهة العنصرين ،
- استنباط تساؤلات حول دواعي هذا التعارض :
- * كيف ( الوظيفة ) ، لماذا ( السببية ) ، أين ( المكان ) ، متى ( زمن الحدوث )
- 1- حث التلميذ على الانخراط في العملية :
- اعتماد دعامات ملموسة ومحفزة تسمح بخلخلة التوازن الذهني للتلميذ ،
- 2- عدم ”اختراع مشاكل ” عندما لا يكون هناك مشكل :
- هناك فقرات من البرامج لا تتماشى مع وضعيات مشاكل . هنا يصبح من الأفيد الاكتفاء بوضع التلميذ في وضعية برهنة أو استدلال .
- 3- موضعة التلميذ في وضعية منهجية تفسيرية :
- صياغة المشكل صياغة صحيحة وفي متناول التلميذ - تسهيل عملية استنباط فرضيات - اختبار مدى صحتها بالملاحظة أو التجريب أو الاستقصاء ( إن أمكن )
- 4- إعطاء التلاميذ الفرصة والوقت الكافي لتطبيق مختلف مراحل النهج التجريبي :
- الملاحظة – التجريب – معالجة النتائج ...
- 1- الكشف عن تمثلات التلاميذ ،
- 2- تحديد العوائق الأساسية ،
- 3- تحديد الأهداف المرتبطة بهذه العوائق ،
- 4- صياغة وضعيات مشاكل مبنية حول هذه العوائق الرئيسية
- 5- تكليف التلاميذ بمهام وأنشطة مبنية على تساؤلاتهم الخاصة ( الأستاذ مرجع فقط )
- 6- بناء نموذج تفسيري مجرد ،
- 7- النقل transfert : توظيف المكتسبات في وضعيات أخرى جديدة .
- 1- تعرف أهداف كل درس وتحديد الحصيلة المعرفية المتوخاة ،
- 2- تقديم وثائق للاستكشاف doc d’appel ( أنشطة ، تمارين ) ، لإحياء المعارف السابقة بخصوص مفهوم ما ، كتسليط خطاطة تركيبية تلخص حصيلة معرفية ما ،
- * ملحوظة : يستحسن ، إن لم اقل يجب ، تتويج كل درس أو وحدة دراسية بحصيلة معرفية أو خطاطة تركيبية ،
- 3- مجابهة المكتسبات المستكشفة بأحداث جديدة Faits nouveaux : تجربة ، مناولة ، نص ،صور ، أشرطة : الهدف : وعي التلميذ بأن مكتسباته لا تسمح بتفسير ما هو بصدد دراسته .
- 4- استنباط السوال / المشكل العلمي ،
- 5- صياغته كتابيا بمشاركة التلاميذ ثم تدوينه في دفتر الدروس ،
- 6- بالإمكان تقسيم المشكل الرئيسي المصاغ إلى أسئلة فرعية لتبسيطه ، تكون متسلسلة ومتدرجة ،
- 7- التمرن على بناء فرضيات تفسيرية تكون قابلة للاختبار .
- 1- أن يحدد الأهداف المعرفية ،
- 2- أن يختار بدقة كذلك أهداف التكوين ( الكفايات المستهدفة )
- 3- أن ينتقي بعناية وثائق الاستكشاف ودعامات الأحداث الجديدة ،
- 4- أن يصوغ المشكل كتابة ويتنبأ بإشكالية منطقية لتلاميذه ،
- 5- أن يخصص لكل سؤال فرعي أو فرضية دعامة ملائمة لتأكيدها أو تفنيدها
- 6- أن ينجز خطاطة تركيبية أو حصيلة معرفية تكمل وتغني الخطاطة التركيبية التقديمية schéma introductif des acquis
- العوائق الابستمولوجية الرئيسية , التي تم الكشف عنها :
- 1- يعتقد الكثير من التلاميذ أن الحيوان المنوي عند الإنسان هو الذي يتطور ليتحول إلى جنين ،
- أما البويضة فينحصر دورها في تغذية وحماية الحيوان المنوي .
- 2- يرى البعض كذلك، أن شكل الحيوان المنوي يمثل ”رجلا صغيرا“ .
- يعرف هذا التصور بالتشكل القبلي الجنيني préformisme mâle
- وهو عائق يعارض مفهوم النمو الجنيني .
- السؤال 1 : ماذا يحدث في حالة تكون توأمين حقيقيين ؟
- ج 1 : الحيوانان المنويان يلجان معا نفس البويضة ، فنحصل على توأمين .
- ج 2 : الحيوان المنوي يتضمن معلومات ( صبغيات ). سينمو الحيوان المنوي داخل البويضة فيصبح جنينا .
- السؤال 2 : كيف تتحول البيضة إلى مولود جديد ؟
- ج 1 : يتمثل هذا التحول في نمو الأعضاء الداخلية والخارجية . عندما تنمو خلايا الجسم ، يتشكل عندئد المولود الجديد .
- ج 2 : لكي ينمو الجنين ، لابد له من أغذية تصله بواسطة المشيمة .
- بالنسبة للتلاميذ ليس هناك مشكل ، لقد قدموا ما لديهم .
- بالنسبة لنا أجوبة التلاميذ لم تقدم شيئا ملموسا .
- بالنسبة للعديد من التلاميذ لهم تصور حول بنية الأعضاء مستقل تماما عن تصورهم للخلايا : لا يدركون أن الأعضاء مكونة من خلايا .
- إذن هناك تمثلان أساسيان يحولان دون استيعاب أفهوم النمو الجنيني :
- 1- التشكل القبلي الذكري ،
- 2- العلاقة عضو – خلية ،
- هدف الأستاذ هنا : تطوير تصورات التلاميذ إلى مستوى الصياغة التالية :
- ” ليس الحيوان المنوي هو نقطة انطلاق تشكل الجنين ، بل هي البيضة ( التي تضم 23 صبغي من المشيج الذكري و 23 صبغي من المشيج الأنثوي )“
- ” تشكل الأعضاء عند الجنين يتم عبر انقسامات متتالية وتفريق خلوي ”
- 1- بخصوص التشكل القبلي الجنيني :
- لأجل زرع بعض الشك في أذهان المتعلمين ، التذكير ببعض التمثلات السائدة :
- “ خلال الاتصال الجنسي ،وكما هو الشأن بالنسبة للحيوان المنوي والبويضة ، يكون الذكر عنصرا نشطا وتكون الأنثى عنصرا سلبيا أو متلقيا . بعد ذلك تكتفي هذه الأخيرة بالمحافظة على المولود الجديد وتغذيته .“
- ظهرت آراء مؤيدة وأخرى معارضة ،
- أبان جل التلاميذ على اهتمام واستعداد لما نحن بصدد تزويدهم به بخصوص حدود فكرة التشكل القبلي الذكري .
- 1- إذا كان الحيوان المنوي هو مصدر كل شيء ، فكيف يمكن تفسير كون بعضكم يتوفرون على فصيلة دموية مشابهة لأمهاتهم ؟
- 2- يحتوي الحيوان المنوي على 23 صبغي وتحتوي البيضة على 46 صبغي . ما الذي ينقص الآن ؟
- 3- يمكن التلميم العلاجي clonage thérapeutique من تكوين أجنة في غنى عن المشيج الذكري .
- هناك إذن مشكل بالنسبة للتوائم الحقيقيين .
- تبين أن التلاميذ استطاعوا استيعاب كون البيضة هي نقطة انطلاق تشكل التوائم
- ولتقييم مدى نجاعة هذا التدخل البيداغوجي ، تم تكليف التلاميذ فرادى بتفسير مشكل التوائم .
- 1- أجوبة مشجعة :“ في حالة التوائم الحقيقيين ، يتم الإخصاب بين الحيوان المنوي والبويضة . ثم تنقسم البيضة إلى خليتين ،
- 2- أجوبة أخرى لم تتطور :“ أظن أن البيضة تنقسم إلى قسمين . إذن فالحيوان المنوي سينقسم بدوره إلى جزئين والبويضة كذلك . كل جزء سينمو على حدة .
- 3- أجوبة كشفت عن العائق ”عضو – خلية ” مرة أخرى : ينتج التوائم الحقيقيون عن انقسام البيضة إلى خليتين ، أربعة ... كل خلية ستتطور إلى جنين .“
- هنا ، رغم أن التلميذ استوعب ظاهرة انقسام البيضة ، إلا أنه ، في نظرنا لم يأخذ بعين الاعتبار ظاهرة نمو وتفريق الأعضاء على المستوى الخلوي .
- لأجل إثارة النقاش حول هذا العائق ، تم تقديم الوثيقة 3 ص 16 والتساؤل حول الانقسامات الممثلة ،التي تحدث عند بداية نمو الخلية البيضة لدى الضفدع .( مثل الإنسان ).
- أغلب الأجوبة أجمعت على ما يلي :“ كل خلية ستتحول إلى جنين ” .
- وهي فرصة سمحت لنا بإبراز التناقضات التالية :
- - إذا كانت كل خلية ستتحول إلى جنين الحصول على 16 أو 32 جنين .
- - كيف يمكن تفسير تواجد مثل هذه الانقسامات في حالة حمل أحادي .( وضعية مشكل = وضعية لخلخلة توازن ذهني سابق ) .
- 3- دعم وإعادة بناء التصورات :
- لأجل بنينة حصيلة متناسقة من المعلومات طلب من التلاميذ الإجابة على الأسئلة التالية ، والتي تمت صياغتها انطلاقا من تناقضات الوضعية المشكل :
- 1- ما هي الخلية مصدر الجنين ؟ وما خصائصها الصبغية ؟
- 2- ما مصير الخلايا التي تخضع لانقسامات ،والتي تعتبر نقطة انطلاق جنين واحد ؟
- 3- كيف يمكن تفسير تشكل التوائم الحقيقيين انطلاقا من جنين واحد ؟
- الدعامات التي تمت الاستعانة بها :
- وثيقة تفسر معنى الخلية الغير المتفرقة ( جنينية ) وتطورها إلى خلية متفرقة ( لم تفد سوى التلاميذ المتقدمين )
- موسوعة علمية ( علم الأنسجة ) للتأكيد على أن كل أعضاء الجسم مكونة من خلايا .
- شريط قصير حول الانقسام الخلوي ( mitose ) ، والذي تبين أنه كان جد ضروري ومفيد لعدد كبير من التلاميذ ( الذين تطرقوا لنمو الخلية البيضة من زاوية الذخيرة الصبغية ) .
- نص علمي قصير يفسر احتمال حدوث انفصال décollement الخلايا لدى الجنين ( الهدف من النص توجيه البحث نحو مشكل التوائم ).
- النص الكتابي الذي تقدم به أغلب التلاميذ :
- ” عند الإخصاب ، يلج حيوان منوي داخل البويضة ، فيصبح غشاء هذه الأخيرة حاجزا يمنع دخول حيوانات منوية أخرى . مما يؤدي إلى تكون البيضة ، التي تحتوي على 46 صبغي . 23 صبغي مصدرها البويضة و 23 صبغي مصدرها الحيوان المنوي .
- تنقسم الصبغيات داخل نواة البيضة فتعطي عدة صبيغيات ، لكي نحصل دائما على خلايا بها 46 صبغي .
- تنقسم الصبغيات والخلايا خلال فترة الحمل . ينقسم الجنين إلى قسمين ، يضم كل واحد نفس عدد الخلايا . كل خلية سيتغير شكلها وستتخصص في وظيفة معينة . هذه الخلايا ستشكل أعضاء المولودين الجديدين ، والتي سيتكون منها جسمهما تدريجيا داخل بطن الأم .“
- برزت بعض الإضافات : - كل خلية جنينية هي خلية غير متفرقة ،وحسب موقعها ، ستتحول مثلا إلى عينين إذا كانت قرب العينين ( ستتخصص الخلية ).
- - حسب المعلومات الموجودة في المورثات ،خلايا الجنين ستتخذ أشكالا خاصة ،تتفرق وتتشكل الأعضاء .
بناء الوضعية المشكل ضمن المقاربة الكفائية SALAH YOUSSRI
0 تعليقات
السلام عليكم و مرحبا بكم يمكنكم التعليق على أي موضوع ،شرط احترام قوانين النشر بعدم نشر روابط خارجية سبام أو كلمات مخلة بالآداب أو صور مخلة.غير ذلك نرحب بتفاعلكم مع مواضيعنا لإثراء الحقل التربوي و شكرا لكم.