أسعار الكتب المدرسية سترتفع بأكثر من 30 في المائة مع الدخول المدرسي المقبل
يبدو أن الدخول المدرسي المقبل سيكون على صفيح ساخن بالنسبة للأسر المغربية، إذ ينتظر أن تشهد أسعار الأدوات المدرسية زيادة ملحوظة قد تصل إلى أكثر من 30 في المائة، حسب بعض المهنيين. الخبر أوردته يومية «المساء»، في عددها الصادر لنهاية الأسبوع.
وذكرت الجريدة، أنه بعد قرار مولاي حفيظ العلمي، وزير الصناعة والتجارة والخدمات، فرض زيادة تقدر نسبتها بـ25 في المائة على الرسوم المطبقة على واردات الورق، ينتظر أن تعرف أسعار الأدوات المدرسية زيادة ملحوظة قد تصل إلى أكثر من 30 في المائة.
وتابعت اليومية، في مقال على صفحتها الأولى، أن مهنيي قطاع النشر والكتاب، دقوا ناقوس الخطر بخصوص الزيادة التي من الزيادة التي من المنتظر أن تطال أثمنة الأدوات المدرسية، معتبرينها «متوقعة وحتمية» في ظل إصرار وزير الصناعة على تطبيق القانون المتعلق بزيادة 25 في المائة على التعريفات الجمركية على واردات ورق الطباعة والمواد الأولية، التي تستعمل في صناعة الكتب المدرسية والدفاتر والأظرفة.
وفي ظل الارتفاع الجنوني لأسعار المواد الاستهلاكية، التي اكتوى المواطن المغربي بنارها هذه الزيادة الجديدة على القدرة الشرائية للمغاربة.
كما ستدفع هذه الزيادة المواطن البسيط إلى اللجوء للاستدانة من أجل تغطية مصاريف الدخول المدرسي ومصاريف عيد الأضحى على حد سواء، بالنظر للدخل الضعيف الذي لا يكفي لسد الحاجيات أمام المناسبات الكبيرة التي تزامنت مع بعضها، واتفقت على هدم ميزانية الأسر الفقيرة.
ويأتي هذا الارتفاع في أسعار المستلزمات المدرسية، الذي سيتم العمل به في العمل به في الأيام القليلة المقبلة، بالتزامن مع الدخول المدرسي الذي سيصادف هو الآخر مناسبة عيد الأضحى، وهو ما سيستنزف حتما جيوب المواطنين.
وتابعت اليومية، في مقال على صفحتها الأولى، أن مهنيي قطاع النشر والكتاب، دقوا ناقوس الخطر بخصوص الزيادة التي من الزيادة التي من المنتظر أن تطال أثمنة الأدوات المدرسية، معتبرينها «متوقعة وحتمية» في ظل إصرار وزير الصناعة على تطبيق القانون المتعلق بزيادة 25 في المائة على التعريفات الجمركية على واردات ورق الطباعة والمواد الأولية، التي تستعمل في صناعة الكتب المدرسية والدفاتر والأظرفة.
وفي ظل الارتفاع الجنوني لأسعار المواد الاستهلاكية، التي اكتوى المواطن المغربي بنارها هذه الزيادة الجديدة على القدرة الشرائية للمغاربة.
كما ستدفع هذه الزيادة المواطن البسيط إلى اللجوء للاستدانة من أجل تغطية مصاريف الدخول المدرسي ومصاريف عيد الأضحى على حد سواء، بالنظر للدخل الضعيف الذي لا يكفي لسد الحاجيات أمام المناسبات الكبيرة التي تزامنت مع بعضها، واتفقت على هدم ميزانية الأسر الفقيرة.
ويأتي هذا الارتفاع في أسعار المستلزمات المدرسية، الذي سيتم العمل به في العمل به في الأيام القليلة المقبلة، بالتزامن مع الدخول المدرسي الذي سيصادف هو الآخر مناسبة عيد الأضحى، وهو ما سيستنزف حتما جيوب المواطنين.
le360.ma
0 تعليقات
السلام عليكم و مرحبا بكم يمكنكم التعليق على أي موضوع ،شرط احترام قوانين النشر بعدم نشر روابط خارجية سبام أو كلمات مخلة بالآداب أو صور مخلة.غير ذلك نرحب بتفاعلكم مع مواضيعنا لإثراء الحقل التربوي و شكرا لكم.