التعاضدية العامة للتعليم ترد على مقال لجريدة الاخبار ليوم الاربعاء 12 ابريل 2017

الإدارة April 13, 2017 April 13, 2017
للقراءة
كلمة
0 تعليق
-A A +A

التعاضدية العامة للتعليم ترد على مقال لجريدة الاخبار ليوم الاربعاء 12 ابريل 2017

التعاضدية العامة للتعليم ترد على مقال لجريدة الاخبار ليوم الاربعاء 12 ابريل 2017

محمد شهاب عضو المجلس الاداري للتعاضدية العامة للتربية الوطنية

على اثر تصفحي لجريدة الاخبار ليوم الاربعاء 12 ابريل 2017 فوجئت بمقال صحفي منشور بعنوان " اتهامات لرئيس التعاضدية العامة للتعليم بتبديد اموال المنخرطات والمنخرطين والتضييق على العمل النقابي " هذه المغالطات والادعاءات باطلة تمس السيد الرئيس واعضاء المجلس الإداري و تندرج في إطار حملة ممنهجة هدفها ضرب مصداقية التعاضدية العامة ، تتزعمها شرذمة
مأجورة تحاول تغيير مسار الإصلاح القادم لا محالة . فقررت ان أرد لتصحيح وتفنيد تلك الاكاذيب التي لا أساس لها من الصحة ، إذ من الواجب والضروري توضيح الأمور حتى يتسنى لجميع المنخرطات والمنخرطين معرفة ما يجري داخل التعاضدية .
أخواتي إخواني المنخرطات والمنخرطين ، لقد كان انتقالنا الى مدينة ورزازات على مثن سيارتنا الخاصة وليس الطائر ة كما هو محرر بالمقال انا و3 من اعضاء المجلس ، ومقامنا كان بالمركب الاجتماعي التابع للمكتب الوطني للكهرباء ، إن التحامل على التعاضدية هو نتيجة وثمن للإصلاح الذي يسعى اليه الرئيس بمعية أعضاء المجلس الاداري للقطع مع العهد البائد الذي لايزال يحن له بعض المستفيدين من ريعه ومن التلاعب في ملفات المرض ومن التسيير العشوائي لهذا المرفق .
فاجتماع المجلس الإداري الاخير بوارزازات، والقرارات الصارمة التي صادق عليها بالإجماع أثارت حفيظة من يعادون هذا الإصلاح.
ان السيد الرئيس بمعية اعضاء المجلس الإداري، لم ولن يذخروا جهدا كما عاهدوا انفسهم في ايلاء ملفات المرض الأهمية الكبرى والضرب على أيدي من خولت لهم انفسهم التلاعب أو العمل على تعطيل تسويتها شعارنا :
( حقوق المنخرطين وذويهم خط احمر)
على اثر تصفحي لجريدة الاخبار ليوم الاربعاء 12 ابريل 2017 فوجئت بمقال صحفي منشور بعنوان " اتهامات لرئيس التعاضدية العامة للتعليم بتبديد اموال المنخرطات والمنخرطين والتضييق على العمل النقابي " هذه المغالطات والادعاءات باطلة تمس السيد الرئيس واعضاء المجلس الإداري و تندرج في إطار حملة ممنهجة هدفها ضرب مصداقية التعاضدية العامة ، تتزعمها شرذمة مأجورة تحاول تغيير مسار الإصلاح القادم لا محالة . فقررت ان أرد لتصحيح وتفنيد تلك الاكاذيب التي لا أساس لها من الصحة ، إذ من الواجب والضروري توضيح الأمور حتى يتسنى لجميع المنخرطات والمنخرطين معرفة ما يجري داخل التعاضدية .
أخواتي إخواني المنخرطات والمنخرطين ، لقد كان انتقالنا الى مدينة ورزازات على مثن سيارتنا الخاصة وليس الطائر ة كما هو محرر بالمقال انا و3 من اعضاء المجلس ، ومقامنا كان بالمركب الاجتماعي التابع للمكتب الوطني للكهرباء ، إن التحامل على التعاضدية هو نتيجة وثمن للإصلاح الذي يسعى اليه الرئيس بمعية أعضاء المجلس الاداري للقطع مع العهد البائد الذي لايزال يحن له بعض المستفيدين من ريعه ومن التلاعب في ملفات المرض ومن التسيير العشوائي لهذا المرفق .
فاجتماع المجلس الإداري الاخير بوارزازات، والقرارات الصارمة التي صادق عليها بالإجماع أثارت حفيظة من يعادون هذا الإصلاح.
ان السيد الرئيس بمعية اعضاء المجلس الإداري، لم ولن يذخروا جهدا كما عاهدوا انفسهم في ايلاء ملفات المرض الأهمية الكبرى والضرب على أيدي من خولت لهم انفسهم التلاعب أو العمل على تعطيل تسويتها شعارنا :
( حقوق المنخرطين وذويهم خط احمر)
محمد شهاب عضو المجلس الاداري للتعاضدية العامة للتربية الوطنية

شارك المقال لتنفع به غيرك

Kommentar veröffentlichen

0 Kommentare


 

  • انشر مواضيعك و مساهماتك بلغ عن أي رابط لا يعمل لنعوضه :[email protected] -0707983967او على الفايسبوك
     موقع الأساتذة على  اخبار جوجل - على التلغرام : المجموعة - القناة -اليوتيب - بينتريست -
  • 1141781167114648139
    http://www.profpress.net/?hl=de