سلسلة حول #الوعي_التجاري الجزء 1
الأستاذ عبد الله كميدي
ما دمنا في عطلة، وبحكم أنني كنت نبيع ونشري طيلة مساري الدراسي، لتوفير
المصاريف اليومية بما فيها الكراء، أفكر في كتابة منشورات توعوية أكشف من
خلالها بعض الخفايا والحيل في التجارة التي عايشتها حتى تنتبهوا إليها...
المهم ماتفهمونيش غلط، كانت عندي غير فَرَّاشَة صغيرة ديال السلعة كنتقاتل مع ولاد الشعب في الشوارع والأسواق الأسبوعية.
هاد الحيل بسيطة ولا تكلف كثيرا، ولكن معرفتها أفضل من جهلها.
المهم ماتفهمونيش غلط، كانت عندي غير فَرَّاشَة صغيرة ديال السلعة كنتقاتل مع ولاد الشعب في الشوارع والأسواق الأسبوعية.
هاد الحيل بسيطة ولا تكلف كثيرا، ولكن معرفتها أفضل من جهلها.
تحت عنوان #الوعي_التجاري
أشرت إلى هذه السلسلة قبل قليل فقوبلت بترحيب كبير، وأتمنى أن أكون عند حسن ظنكم أيها الإخوة.
سأبدأ بتجارة الدلاح
![](https://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/f10/1/16/1f349.png)
![](https://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/f1e/1/16/2b05.png)
وغالبا ما يكون عندو الدلاح الجديد والقديم، غير أنه يضع القديم في الواجهة، والجديد في الخلف أو الأسفل، لأن ماشي من مصلاحتو يبيع الجديد ويبقى القديم في عنقو، وفي حالة عرفك بأنك واعي كيقولك أجي هاهي سلعة زوينة.
![](https://static.xx.fbcdn.net/images/emoji.php/v9/f1e/1/16/2b05.png)
ثم أضيف: هادوك لي كيوقفو بالسيارة ويقولو للبائع من النافذة "عْبر لي شي دلاحات ديرهم لي في الطوموبيل"، هنا لُعاب البائع يسيل في هاد الحالة حيت غيلَبَّق ليك غير المنخنقة والموقوذة والمتردية... لسببين؛ لأن المشتري لا يراقب، ولأنه في اعتقاد البائع أن المشتري مسافر يستحيل أن يرجع البضاعة.
طبعا هناك استثناءات
* تابع الجزء الثاني الرابط أسفله
Enregistrer un commentaire
السلام عليكم و مرحبا بكم يمكنكم التعليق على أي موضوع ،شرط احترام قوانين النشر بعدم نشر روابط خارجية سبام أو كلمات مخلة بالآداب أو صور مخلة.غير ذلك نرحب بتفاعلكم مع مواضيعنا لإثراء الحقل التربوي و شكرا لكم.