وزارة التربية الوطنية تعلن بعد الحوار عن استئناف عمل الأساتذة المتعاقدين الاثنين و-هذه نتائج الحوار+بلاغ-
أعلنت وزارة التربية الوطنية في بلاغ لها عن اتخاذها لاجراءات عقب لقاء عقدته اليوم بالرباط وحضره رئيس اللجنة الجهوية للمجلس الوطني لحقوق الإنسان نيابة عن رئيسة المجلس وذلك في إطار دور الوساطة الذي تنص عليه المادة 10 من القانون رقم 15-76 ورئيس المرصد الوطني لمنظومة التربية والتكوين والكتاب العامون للنقابات التعليمية الأكثر تمثيلية وممثلو الأساتذة أطر الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين، مؤكدة أن النقاش كان جادا ومسؤولا بين جميع الأطراف”.
وأضافت الوزارة في بلاغها أنه تم أيضا الاتفاق على تأجيل اجتياز امتحان التأهيل المهني إلى وقت لاحق لإعطاء الأساتذة أطر الأكاديميات فرصة للتحضير الجيد لهذا الامتحان، وكذا مواصلة الحوار حول الملف في شموليته.
وفي المقابل، تضيف الوزارة، عبر ممثلو الأساتذة أطر الأكاديميات عن الالتزام باسمهم وباسم كل الأساتذة المعنيين باستئناف عملهم يوم الاثنين 15 أبريل 2019.
وأكدت الوزارة أن جميع الاطراف اتفقت على عقد الاجتماع المقبل يوم الثلاثاء 23 أبريل الجاري
إضافة محمد بنقريب
·
تم الاتفاق مع الكاتب العام للوزارة على تغيير تسمية أطرالأكاديمية إلى أساتذة الوزارة وحل الملف في شموليته في اللقاء المقبل 23 أبريل 2019 ووقف جميع الإجراءات الجزرية والعزل الذي تم في ثلاث جهات ونح مستخلصات ومستحقات الأساتذة ومن دون اقتطاعات من الأجرة وإعادة المطرودين أبو كمال وأستاذ بولمان شريطة سحب دعواهما من القضاء بضمانات من الهيئات الحقوقية الحاضرة في اللقاء وكذالك تأجيل أجرأة التأهيل المهني حاليا مقابل رجوع الأساتذة ابتداء من يوم الإثنين 15 أبريل 2019 أو الثلاثاء أو الأربعاء حسب بعد الأساتذة من مؤسساتهم مع عدم توقيع استئناف العمل وجعل الباب والاتصال مفتوحا مع الكاتب العام في أي مشكل للاتصال مع مديري الأكاديميات ومديرو المديريات ....
انتظروا البيان التفصيلي للتنسيقية في الموضوع....إضافة محمد بنقريب
بلاغ وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والبحث العلمي - قطاع التربية الوطنية- حول اللقاء الذي عقد اليوم السبت 13أبريل 2019 بالرباط
0 تعليقات
السلام عليكم و مرحبا بكم يمكنكم التعليق على أي موضوع ،شرط احترام قوانين النشر بعدم نشر روابط خارجية سبام أو كلمات مخلة بالآداب أو صور مخلة.غير ذلك نرحب بتفاعلكم مع مواضيعنا لإثراء الحقل التربوي و شكرا لكم.