بوزنيقة ... يا عزيزتي
عمل فني متواضع من تقديم مجموعة من شباب بوزنيقة، في مواجهة لعدسات الكاميرا او خلفها ، يجمعهم هم واحد، وهو تسليط الضوء على ما آلت إليه الثقافة ومنشآتها الفقيرة أو الشبه منعدمة في مدينة غنية تعرف تضخما واتساعا مهولا في البنايات والطاقات البشرية، أمام شح وفقر لا مثيل له في البنايات والمنشآت الثقافية.
بدافع الحب والغيرة عن مدينتنا الغالية، تم انجاز هذا البرنامج، ليس بدافع اللوم أو الشؤم، بقدر ما هو نداء إلى كل مكونات المجتمع المدني و المسؤولين وأصحاب القرار...
بوزنيقة ... يا عزيزتي... فكرة وإخراج الشاب الطموح خليل حسني، تصوير فريد ومغار بمساعدة جواد احليوات واسماعيل، وبمشاركة الدكتورة رقية اشمال، المخرج عبد الاله زيرات، الدكتورة سعاد العمري، والشاب الفنان صلاح الدين الزياني.
اهداء إلى كل ساكنة مدينة بوزنيقة، أطفالها وشبابها وشيوخها...
.
شكر خاص إلى كل من ساهم في انجاح هذا العمل من بعيد أو قريب.
0 تعليقات
السلام عليكم و مرحبا بكم يمكنكم التعليق على أي موضوع ،شرط احترام قوانين النشر بعدم نشر روابط خارجية سبام أو كلمات مخلة بالآداب أو صور مخلة.غير ذلك نرحب بتفاعلكم مع مواضيعنا لإثراء الحقل التربوي و شكرا لكم.