رحلة حول زيارة ضريح محمد الخامس الثالثة اعدادي
نص السؤال:
قمت بزيارة ضريح محمد الخامس صحبة مجموعة من اساتذتك و زملائك فاعجبت بالضريح و مايتميز به من معمار اسلامي وابعاد تاريخية هامة .
كيف ننجز مقال حول زيارة ضريح محمد الخامس؟
- من السهل كتابة موضوع حول "رحلة حول زيارة ضريح محمد الخامس".
- فقط ابحث في موقعنا بروف بريس على جوجل عن "ضريح محمد الخامس" .
- وتخيل أنك في عين المكان.
- وقم بجرد قصة قصيرة تبرز فيها تفاصيل الضريح وماجاوره.
- ان لم تستطيع التخيل،يوجد في الفقرات التالية أربعة نماذج الرحلة.
النموذج الأول من رحلة حول زيارة ضريح محمد الخامس
عند وصولنا إلى مدينة الرباط على الساعة 12 ظهرا بدأنا أولا بصومعة حسان، وهي مئذنة عالية من بقايا مسجد قديم و واسع، وبقيت أعمدة المسجد بدون سقف و لقد أخذنا له بعض الصور ، تم دخلنا مسجد محمد الخامس، و هو يجاور مسجد حسان، و هو مسجد واسع و مزخرف بزخرفة تقليدية جميلة أعجب بها كل زملائي و أساتذتي.
ثم مررنا بضريح محمد الخامس الذي كان مقصد زيارتنا لهذه الرحلة، وكانت تعلوه قبة، وفي جدرانه آيات قرانية مكتوبة بنقوش عمرانية، و أضواء تحيط بهمن كل الجهات، و كان قراء يتناوبون و بجانبه ضريح ابنه مولاي بن محمد و هو اخو حسن الثاني، و أمام القبر شيخ كبير قاعد على بساط، وأمامه مصحف كبير على حانل خاص بالمصحف، و هو يقرأ القرآن باستمرار و يخلفه غيره إذا تعب.
ثم مررنا بضريح محمد الخامس الذي كان مقصد زيارتنا لهذه الرحلة، وكانت تعلوه قبة، وفي جدرانه آيات قرانية مكتوبة بنقوش عمرانية، و أضواء تحيط بهمن كل الجهات، و كان قراء يتناوبون و بجانبه ضريح ابنه مولاي بن محمد و هو اخو حسن الثاني، و أمام القبر شيخ كبير قاعد على بساط، وأمامه مصحف كبير على حانل خاص بالمصحف، و هو يقرأ القرآن باستمرار و يخلفه غيره إذا تعب.
فرحت كثيرا بهذه الرحلة التي اكتشفت فيها مآثر تاريخية من مدينة الرباط التي أعجبت بها و أعجبت كل من رافقني في هذه الرحلة .
النموذج الثاني من رحلة حول زيارة ضريح محمد الخامس:
قررت جمعية أولياء ثلاميذ مدرستنا في اخر الاسبوع تنضيم رحلة استكشافية لضريح محمد الخامس طيب الله تراه وذالك قصد الخروج من جو الدراسة الى جو الاكتشاف والتقافة العامة . في يوم الرحلة قمت في الصباح جهزت نفسي بتسلحي بكاميرا لاخد صور تدكارية مع زملائي و اساتدتي , وصلنا على الساعة 12:00 تزامن وصولنا مع ادان الظهر دهبنا للصلاة وبعد دلك اتجهنا الى الضريح الذى كانت تعلوه قبة، وفي جدرانه آيات قرانية مكتوبة بنقوش عمرانية، و أضواء تحيط بهمن كل الجهات، و كان قراء يتناوبون و بجانبه ضريح ابنه مولاي بن محمد و هو اخو حسن الثاني، و أمام القبر شيخ كبير قاعد على بساط، وأمامه مصحف كبير على كرسي خاص بالمصحف، و هو يقرأ القرآن باستمرار و يخلفه غيره إذا تعب.
فرحت كثيرا بهذه الرحلة التي اكتشفت فيها المآثر التاريخية العمرانية التي أعجبت بها و اعجبت كل من رافقني في هذه الرحلة .
فرحت كثيرا بهذه الرحلة التي اكتشفت فيها المآثر التاريخية العمرانية التي أعجبت بها و اعجبت كل من رافقني في هذه الرحلة .
النموذج الثالث من رحلة حول زيارة ضريح محمد الخامس:
نموذج متميز لموضوع إنشائي في وصف رحلة
من انجاز التلميذة المجتهدة :أمينة موركي
لازلت أذكر يوم خروجي رفقة والدي من مسقط رأسي أكادير ليلة الأربعاء في العاشر من شهر يوليوز سنة 2014، استعددنا لبضعة أيام للتوجه إلى مدينة الرباط التي قررت بعد تفكير ملي قضاء عطلتي الصيفية بها رفقة عمتي وزوجها إضافة إلى جدتي.
كانت الساعة عند انطلاقنا قد قاربت منتصف الليل، لذلك استغرقت في النوم سريعا، ولما لم يكن النوم مريحا على كرسي قاس في حافلة ما فتئت تتحرك وهي تلتهم مسافات الطريق، فقد استيقظت رغما عني في ما قارب السابعة والنصف صباحا، لأجد نفسي في مدينة الدار البيضاء، نظرت بإمعان عبر نافذة الحافلة، فلفتت انتباهي في أعلى أحد المباني كتابة سوداء عريضة أخبرتني في صمتها باسم المكان الذي تُتوجه فكان محطة اولاد زيان، استدرت إلى جهة أخرى، فكان مما رأيت أناسا اختلفت وجهتهم وأوصافهم لكن الصورة التي التقطتها وأنا أنظر إليهم لم تعبر عن نشاط وحيوية تدب في المكان، فافترضت أن أجواء رمضان والعطلة الصيفية إضافة إلى الوقت المبكر من الصباح من أسباب ذلك، سافرت بي خاطرتي لبرهة إلى فترة الدراسة لكن صوت المحرك الذي أعلن عن استئناف السفر، جرني بسرعة فأفلت شريط أحداث طريفة رسخت في ذهني، فوجدت نفسي بعد بضع دقائق أنظر إلى لوحات فنية عرضتها علي الطبيعة، قبل أن ترحب بنا لافتة أعلنت دخولنا إلى العاصمة الرباط، بقيت أنظر إلى بعض البنايات التي توالت في طريقنا قبل تفاجئني صومعة حسان وهي تطل مرحبة من بعيد، واصلنا مشوارنا إلى حين الوصول إلى حي الرحمة بسلا، كانت الأجواء هادئة والمكان خاليا من الناس، تكاد تظن أن كل البنايات المتواجدة تخلو من السكان، فلا ضجيج يسمع ولا حراك في المكان، لكن وصول عمتي لمرافقتنا أشغلني عن التفكير في السكون الذي عم الحي فما كان لي إلا أن أعبر لها عن مشاعر الاشتياق التي كنت أحس بها، دخلنا المنزل فإذا بجدتي ترحب بنا وتحمد الله على وصولنا بسلام، وإذا بالمنزل مختلف عما رسمته مخيلتي، شقة متوسطة الحجم تطل على الشارع في واجهتين، وأشعة الشمس تتجول بحرية في أرجاء البيت. لم يسمح لي تعب السفر بالتعرف أكثر على المكان فاستسلمت للنوم طويلا، واستيقظت على صوت ضوضاء صادرة من خارج المنزل، نظرت عبر النافذة فإذا الشارع تدب فيه الحركة والنشاط، كانت الصورة مختلفة تماما عما رأيته فور وصولنا، بل لم أجد أوجه تشابه بينهما مطلقا. مر الوقت سريعا حتى حان وقت الإفطار فطغى السكون مرة أخرى على الأجواء ربما لفترة لم تكن بالطويلة حتى عادت مرة أخرى إلى نشاطها. هل هذه لعبة يستمتع الوقت بلعبها مع الإنسان؟
حل صباح اليوم التالي، كان يوم جمعة، يوم يرمز عادة إلى الصلاة جماعة في المسجد، وبما أننا في الرباط فالمسجد المترشح الذي حظي بحصة الأسد في التصويت هو بالتأكيد مسجد حسان، انتقلت بنا سيارة الأجرة من مدينة سلا إلى مسجد حسان بالرباط مرورا بقنطرة الحسن الثاني التي تربط الصلة بين الجارتين وتعلو النهر الفاصل بينهما نهر أبي رقراق.
دخلنا عبر باب المسجد فإذا هي ساحة واسعة تتوسطها صومعة حسان الشامخة وتحيط بها أعمدة كأنها جنود تحرس المكان. ولجنا مقصورة الصلاة، فإذا المكان غاص بالمصليات، أما ما لفت انتباهي فهو جمالية النقوش التي كانت تزين كل زاوية من زوايا المسجد، تمعنت فيها طويلا فرجعت بالزمن وراء حتى استقررت بعهد حكم المسلمين للأندلس، فتذكرت قصر الحمراء بغرناطة وما تزهو به من جمالية أجدها في صومعة حسان كذلك. أدينا الصلاة، فانتقلنا مباشرة لزيارة ضريح محمد الخامس، وعند مدخل المعلمة أبصرت شخصا لفت انتباهي، كان ينتصب جامدا أمام باب الضريح دون حراك، أما صورته فلا تزال عالقة في ذهني، زيه العسكري التقليدي الذي يطغى فيه الأحمر الداكن على الألوان الأخرى وقبعته الدائرية التي كانت تتوج رأسه، كل ذلك جعله محط أنظار زوار المعلمة. دخلنا الضريح فكانت الأجواء هادئة وعطرة، وأما الزوار فكانوا يملئون المكان، منهم من أقبل على الدعاء في صمت ومنهم اشتغل بالتقاط صور تذكارية، أما البعض الآخر فقد شغله عن ذلك كله النظر والتمعن في أرجاء وزوايا المعلمة التي سحرت بجمالها كل من قصدها.
توالت الأيام، وتميز كل يوم عما والاه فزرنا أماكن تاريخية وأخرى إدارية اشتهرت بها مدينة الرباط، أذكر منها زيارة قصبة شالة، مسرح محمد الخامس، الحديقة الوطنية بالرباط، الحدائق العجيبة، باب لمريسة، سوق المدينة وشارع محمد الخامس الذي اخترق قلب العاصمة إلى أن التوى وسط سلا العتيقة، وكان مما زرته أيضا منطقة سميت بمدينة العرفان ضمت في صلبها ما يعادل 40 كلية ومؤسسة عمومية، وكانت الزيارة رفقة زوج عمتي الذي يعمل كمفتش تربوي والذي لم يبخل علي أبدا بنصائح ومعلومات اقتبسها من عصارة تجربته ومسيرته المهنية التي جعلت منه شخصا مثقفا وجديا بامتياز.
خلال زيارتي للعاصمة، لا أذكر أنني التقيت بأشخاص كثر فهم يعدون على رؤوس الأصابع ومنهم الأستاذ محمد، هو صديق مقرب لزوج عمتي، كما أنهما يعملان في نفس المجال، التقينا مرتين فقط لكنهما كانتا كافيتين للتعرف على ملامح من شخصيته، فكلامه وتعاملاته لا تدل إلا على شخص مثقف وطموح ومتخلق، وما زلت أذكر الكلمات التي أراد من خلالها تقديم نصائح لي تخص دراستي وتوجهاتي المستقبلية.
صراحة، كانت العطلة ممتعة في الرباط لكن كان من الضروري العودة إلى أكادير مرة أخرى خاصة مع اقتراب موعد الدخول المدرسي، فكان رجوعي في التاسع عشر من غشت بعد أكثر من شهر قضيته في الرباط. لقد كان هذا السفر من أمتع وأفيد التجارب التي عشتها في حياتي، فلم أرجع خالية الوفاض لكني عدت بأفكار ومعلومات جديدة ولحظات ممتعة ستظل راسخة في ذهني.
النموذج الرابع رحلة حول زيارة ضريح محمد الخامس
من انجاز التلميذة المجتهدة :زهرة بوكوس
استيقظت صباح يوم من أيام الصيف على صوت الطيور وهي تزقزق فوق الأشجار ، وكنت أحس بسعادة غامرة ، لأنني سأسافر من مدينة أكادير إلى مدينة الدار البيضاء رفقة عائلتي الصغيرة قصد زيارة الأهل والأحباب.
حزمت أمتعتي ، وذهبت رفقة عائلتي في اتجاه محطة انزكان حيث استقللنا الحافلة في اتجاه العاصمة الاقتصادية..وفي الطريق مررنا بالعديد من المناطق ، واستمتعنا بالمناظر الخلابة التي كانت تترآى من نافذة الحافلة..
قضينا النهار بأكمله في الطريق ، وبعد عدة ساعات وصلنا إلى الوجهة المقصودة..وقفت الحافلة في آخر محطة ، وبالضبط محطة ((أولاد زيان))..استقللنا سيارة أجرة في اتجاه سيدي معروف ، دخلنا إلى منزلنا المتواجد بحي شعبي ،وكنت في حالة من التعب الشديد لذلك استلقيت على الأريكة وغصت في نوم عميق.
في الصباح استرجعت طاقتي كاملة..تناولت وجبة الفطور وخرجت بغية زيارة بعض الصديقات..فجأة ظهرت أمامي ((آمال)) وهي صديقة العمر ، ثرثارة ، ولكنها لا تبوح إلا بنصف ما في قلبها ، وتحترم نفسها كثيرا..تحدثنا في أمور خاصة وعامة..ثم اقترحت علي زيارة مسجد الحسن الثاني..واتفقنا على الذهاب يوم غد لأداء صلاة الجمعة.
في صبيحة يوم الجمعة استحممت وارتديت أحلى الثياب.. وذهبت أنا وآمال وأمها..تجولنا بالمدينة القديمة المطلة على المحيط الأطلسي..ولما أذن المؤذن دخلنا إلى المسجد لسماع الخطبة وتأدية الصلاة.
وكان إمام المسجد شابا في الأربعينيات من عمره ، حباه الله بصوت رائع يسحر الألباب…إنه الإمام ((القزابري)) الذائع الصيت ، والحاصل على عدة جوائز وأوسمة داخل المغرب وخارجه.
بعد الصلاة تجولنا في المسجد..وكانت فرصة لاستكشاف هذا المسجد الذي يعد تحفة معمارية بامتياز..وقد أبهرني جماله و هندسته التي برع في إنجازها مجموعة من المهندسين والمبدعين في مختلف المهن العصرية والحرف التقليدية المغربية الأصيلة.
قضينا أياما رائعة بالدار البيضاء ، ولما حان موعد الرجوع إلى مدينة أكادير ودعت صديقتي..ثم جمعنا أمتعتنا ورجعنا وفي ذاكرتي ذكريات لا تنسى عن هذه المدينة الرائعة.
حزمت أمتعتي ، وذهبت رفقة عائلتي في اتجاه محطة انزكان حيث استقللنا الحافلة في اتجاه العاصمة الاقتصادية..وفي الطريق مررنا بالعديد من المناطق ، واستمتعنا بالمناظر الخلابة التي كانت تترآى من نافذة الحافلة..
قضينا النهار بأكمله في الطريق ، وبعد عدة ساعات وصلنا إلى الوجهة المقصودة..وقفت الحافلة في آخر محطة ، وبالضبط محطة ((أولاد زيان))..استقللنا سيارة أجرة في اتجاه سيدي معروف ، دخلنا إلى منزلنا المتواجد بحي شعبي ،وكنت في حالة من التعب الشديد لذلك استلقيت على الأريكة وغصت في نوم عميق.
في الصباح استرجعت طاقتي كاملة..تناولت وجبة الفطور وخرجت بغية زيارة بعض الصديقات..فجأة ظهرت أمامي ((آمال)) وهي صديقة العمر ، ثرثارة ، ولكنها لا تبوح إلا بنصف ما في قلبها ، وتحترم نفسها كثيرا..تحدثنا في أمور خاصة وعامة..ثم اقترحت علي زيارة مسجد الحسن الثاني..واتفقنا على الذهاب يوم غد لأداء صلاة الجمعة.
في صبيحة يوم الجمعة استحممت وارتديت أحلى الثياب.. وذهبت أنا وآمال وأمها..تجولنا بالمدينة القديمة المطلة على المحيط الأطلسي..ولما أذن المؤذن دخلنا إلى المسجد لسماع الخطبة وتأدية الصلاة.
وكان إمام المسجد شابا في الأربعينيات من عمره ، حباه الله بصوت رائع يسحر الألباب…إنه الإمام ((القزابري)) الذائع الصيت ، والحاصل على عدة جوائز وأوسمة داخل المغرب وخارجه.
بعد الصلاة تجولنا في المسجد..وكانت فرصة لاستكشاف هذا المسجد الذي يعد تحفة معمارية بامتياز..وقد أبهرني جماله و هندسته التي برع في إنجازها مجموعة من المهندسين والمبدعين في مختلف المهن العصرية والحرف التقليدية المغربية الأصيلة.
قضينا أياما رائعة بالدار البيضاء ، ولما حان موعد الرجوع إلى مدينة أكادير ودعت صديقتي..ثم جمعنا أمتعتنا ورجعنا وفي ذاكرتي ذكريات لا تنسى عن هذه المدينة الرائعة.
موضوع عن ضريح محمد الخامس
زخرفة ضريح محمد الخامس
وصف الرحلة إلى ضريح محمد الخامس
قمت بزيارة ضريح محمد الخامس طيب الله ثراه صحبة مجموعة
خطاب السرد والوصف وصف رحلة انشطة التطبيق ضريح محمد الخامس
وصف رحلة عائلية إلى مدينة الرباط
تعريف صومعة حسان وضريح محمد الخامس
وصف الرحلة إلى ضريح محمد الخامس
قمت بزيارة ضريح محمد الخامس طيب الله ثراه صحبة مجموعة
خطاب السرد والوصف وصف رحلة انشطة التطبيق ضريح محمد الخامس
وصف رحلة عائلية إلى مدينة الرباط
تعريف صومعة حسان وضريح محمد الخامس
المزيد من دروس التعبير و الإنشاء الثالثة إعدادي
المزيد من مواضيع التعليم و الامتحانات و الدروس و الفروض حصرا على موقع الاساتذة زورونا على www.profpress.net
لَا تقرأ و ترحل، شاركنا برأيك. فتعليقاتكم و لو بكلمة “شكرا”
هِيَ بمثابة تشجيع لنا للاستمرار
7 Kommentare
شكرا لكم جزاكم الله خيرا
AntwortenLöschenشكرا جيد جدا √♥
LöschenMerci 🥰🥰🥰
AntwortenLöschenشكرا لكم على هذا الموضوع المفيد
Löschenشكرا
AntwortenLöschenأنا أريد نصا بالألفرنسية من فضلك وشكرا
AntwortenLöschenالمواضيع طويلة بعض شيء
AntwortenLöschenالسلام عليكم و مرحبا بكم يمكنكم التعليق على أي موضوع ،شرط احترام قوانين النشر بعدم نشر روابط خارجية سبام أو كلمات مخلة بالآداب أو صور مخلة.غير ذلك نرحب بتفاعلكم مع مواضيعنا لإثراء الحقل التربوي و شكرا لكم.