ملخص رواية اللص والكلاب  الأولى بكالوريا

شخصيات الرواية :

سعيد مهران لص قضى في السجن اربع سنوات وهو بطل الرواية بر غب في الانتقام من الخونة } }

. رؤوف علوان : صحفي درس القانون كان صديق سعيد واصبح انتهازي يحرض عليه الشرطة

الراي العام

. نبوية : زوجة سعيد مهران السابقة بعد دخوله لسجن تزوجت بعليش.

. سناء : بنت سعيد مهران. التي لا تعرفه عنه اي شيء

. عليش صاحب سعيد وكأن من أتباعه هو الذي اوشى به وارسله الى السجن تزوج بنبوبة

. نور : تمتهن الدعارة تحب سعيد كانت تقدم له المساعدة على اطوار الرواية شعر سعبد انه يحبها

بعدا اختفائها

. طرزان : صاحب المقهى لم يتخلى عن سعيد قدم له المسدس والطعام وكان يحدره من المخبرين

. الشيخ على الجنيدي: الذي يوجه سعيد مهران الى الطريق الصحيح ويمثل الجانب الروحي والديني

المفقود في شخصية سعيد مهران

الفصل الاول : ( الخروج من السجن)

خروج سعبد مهران من السجن بعد اربعة سنوات ,...العودة الى ببته ولقاء عليش سحرة....

وإخفاقه في كسب ود ابنته سناء وفشله في إسترجاع ماله وحصوله في الأخير على بعض

الكتيبات الممزقة.

الفصل الثاني: ( التوجه الى بيت الشيخ الجنيدي)

اللجوء الى بيت الشبخ علي الجنبدي طلبا للراحة والمأكل والمبيت ... حكى له سعيد مهران

انه حديث الخروج من السجن كما اخبره بانه تعرض للخبانة من طرف العدوبن اللدودين فما

كان على الشيخ الجنبدي هو محاوله ارجاع سعيد مهران الى طريق الهدابة والتخلص من

الملسي التي ألمت به

الفصل الثالث : ( لقاء رؤوف علوان)

رغبة سعبد في لقاء صديقه القديم رؤوف علوان توجه الى جريدة الزهرة وبعدها الى قصر

رؤوف علوان وبعد حوار طويل معه تسلم منه ورقنين ذات الخمس جنبهات التي اعتبرها

سعيد إهانة في حقه

الفصل الرابع : ( محاولة سرقة قصر رؤوف)

محاولة سعبد الانتقام من رؤوف وتأديبه على سلوكه الانتهازي بسرقة قصره لكن وجد

سعيد أستاذه رؤوف ينتظره والقاء القبض عليه وعاتبه وفي الاخير أعفى عنه كما انه

استرجع العشر جنيهات التي سلمها له في الفصل الثالث

الفصل الخامس والسادس : ( الإعداد للجريمة الاولى الحصول على المسدس والسبارة )

التوجه الى مقهى المظم طرزان وحصوله على المسدس من من هذا الأخير كما انه النقى

بصدبقته نور الني ساعدته على خداع مرافقها بسرقة سيارته ونقوده كما انه دربها على

تمئبل الحادثة وعدم الكف عن اوصافه امام البوليس كما انها طلبته ان بقوم بزيارتها فضي

شقتها المخفبة عن الانظار.

الفصل السابع : ( فصل الجريمة الاولى)

توجه سعيد مهران بالسبارة نحو بيت عيش وتس الل الى الداخل وعندما لاح له ظلا اطلق النار

وانصرف بسرعه معتقدا انه قد اراده قتيلا

الفصل الثامن : ( معرفة خبر فشله في الجريمة الاولى)

العودة الى بيت الشيخ الجنبدي الامن وبعد نومه رأى في الحلم ان الشيخ علي الجنيدي يطلب

منه بطاقه هويته وبعد استيقاظه سمع بائع الجراند أبو الهول فاقتنى الجراند رغبه في

الاطلاع على تفاصيل الجريمة فاكتثسف أنه قتل شخص بريئ بالخطا هو شعبان حسبن الذي

استقر مؤخرا في ببت السابق

الفصل التاسع: ( الننفل الى شقة نور)

غادرا سعيد مهران بيت الشيخ على الجنبدي متوجها إلى بيت نور‘ وقد استحسن مكان

إقامتها المنلسب لاختفانه عن أعبن الشرطة. ورحبت نور برغبة سعيد في الإقامة عندها مدة

طويلة .

الفصل العاشر : ( فصل الذكريات مع نبوية و علبش وابنته سناء)

خرجت نور كعادتها ، أما هو تاركا العنان لذكرياته حيث تذكر نبوية و عليش... وابنته سناء

.... بجد ذلك جاءت نور محملة بالأكل و الجراند، وعندما تصفحها: لاحظ أن جريدة "

الزهرة ” تركز على جرائمه و تاريخه في اللصوصية... في آخر هذا الفصل طلب سعيد

مهران من نور أن تأتيه المرة القادمة بثوب يصلح لخياطة زي ضابط في عسكري

الفصل الحادي عشر: ( فصل الذكريات مع الاب والام ورؤوف)

غادرت نور الشقة كعادتها۔ وبقي سعيد مهران وحيدا، فأطلق العنان لذكرياته، حيث تذكر

عمل أبيه الذي كان حارسا لداخلبة الطلبة. وتذكر وقوف رؤوف علوان بجانبه‘ كما تذكر أمه

التي كانت مريضة جدا. بعد ذلك توجه إلى مقهى المعظم طرزان الذي حذره من وجود

المخبرين والجواسيس في الأخير عادت نور لكنها كانت في حالة يرثى لها ولكنها لم تنسى

احضار القماش الذي طلبه منها .

الفصل الثاني عشر: ( الإعداد للجريمة الثانبة خباطة البدلة )

خياطة سعيد مهران بدلة ضابط وجربها ... في الليلة الموالية ذهب إلى مقهى المعلم طرزان

مرة أخرى، لكن هذا الأخير أخبره بأنه لم يعد في مأمن هناك، كما أن جريدة الزهراء لا

تتوقف عن ذكر أخباره . وهذا ما جعل سعبد مهران يفكر في قنل رؤوف علوان الانتهازي.

الفصل الثالث عشر: ( الإعداد للجريمة الثانية حصول على 10 جنيهت)

ذهب سعيد مهران إلى الصحراء على بعد مائة متر من المقهى للقاء المعلم طرزان ، فأخبر :

هذا الأخير أن المعلم بباضة موجود بالمقهى، فانتظره حتى خرج بعد عدم تمكنه من معرفة

مكان علبش اخد من المعلم بياضة عشرة جنيهات لأنه يحتاجها.

الفصل الرابع عشر : ( تنفيد الجريمة الثانيةم
قام سعيد مهران باستئجار قارب لمدة ساعتبن وتوجه به نحو قصر رؤوف علوان وظل
ينتظر حتى عودته فنادى بصوته مرتفع على رؤوف وبدا بإطلاق النار فأطاح بشخص في
حدبقة القصر كذلك هو الاخر تعرض لوابل من الرصاص وعاد بعد ذلك الى شقه نور التي
قامت بمدالجه جرحه.


الفصل الخامس عشر: ( معرفته خبر فشله في الجريمة الثانبة)
في اليوم الموالي للجريمة. عرف سعيد انه لم يصب رؤوف علوان: وإنما أصاب
البواب، فغضب لذك غضبا شديدا كما علم أيضا أن الشرطة قد خصصت مكافاة
لمن يرشد على مكانه .... وعند عودة نور كانت قد علمت بخبر جريمته الجديدة؛
فلامته على كونه لا يفكر إلا في الانتقام


الفصل السادس عشر: ( اختفاء نور)


خرجت نور كعادتها في الليل ولكنها لم ترجع فاحس سعد مهران بالقلق الشديدة
و في الليلة الموالية توجه إلى المعلم طرزان طالبا الطعام، وعندما كن عئدا إلى
شقة نور اعترضه مخبران فابرحهما ضرباا بعدا عودته الى الشقة نام واستيقظ
في الصباح على صوت صاحبة البيت وهي تبحث عن نور لتدفع الإيجار فقرر أن
يترك الشقة بلسرع وقت ممكن .


الفصل السابع عشر: ( نسيان البدلة في الشقة)


غدر المنزل عند منتصف الليل ئم توجه إلى ببت الشيخ علي الجنيدي، وهناك تذكر
أنه نسي بذلة الضابط التي كن يلبسها عند ارتكاب الجريمة الثانية في شقة نور.
فندم على ذلك، وقرر أن يستعيد ها بأي ثمن


الفصل الثامن عشر ( نهاية سعيد مهران)۔


في اللبلة الموالية، رجع سعبد مهران إلى شقة نور لاسترجاع البذلة: لكن عندما
وصل فتح له الباب رجل غريب وبدا الرجل يشك في هويته فبادر بضربه و لاذ
بالفرار متوجها نحو بيت الشيخ علي الجنيدي» وفي الصباح استيقظ على صوت
الكلاب البولبسية، ففهم بنن البذلة التي نسيها ساعدت الكلاب البوليسية على تتبع
أثره فر هاربا الى المقبرة وظل يطلق النار بسلاحه حتى ظن للحظة انه انتصر و
لم يد يحس بشيء. لتسلم بلا مبالاة أو إحساس.


من إنجاز الأستاذ : موسى ثمار / قناة دروس وشروحات