إصدار جديد:سيميائية المركز و الهامش في الأدب العربي المعاصر
صدر حديثا
عن دار الأيام للنشر والتوزيع بالأردن، كتاب "سيميائية المركز والهامش في
الأدبي العربي المعاصر" للكاتب المغربي سعيد بودبوز. ويتكون
الكتاب من 461 صفحة، ويقوم على دراسة أعمال 12 كاتبًا وكاتبة من مختلف الدول العربية،
منها: المغرب، تونس، مصر، سوريا والعراق، في إطار تقييم الأدب العربي المعاصر،
ويأتي الكتاب بعد إصدار الكاتب كتابًا منذ أشهر بعنوان "مورفولوجيا القصة
الحديثة" عن "دار اليازوري" الأردنية للنشر والتوزيع.
عن الكاتب:
سعيد
بودبوز كاتب وناقد مغربي من مدينة أكنول. أصدر كتابا في مجال النقد السيميولوجي
بعنوان "بين ضفة السراء وضفة الضراء" في أواخر تموز 2011 عن مطبعة
سجلماسة بمكناس/المغرب، ولقد كتب الدكتور جميل حمداوي عنه دراسة قيمة بعنوان
"النقد السيميولوجي بالمغرب-سعيد بودبوز نموذجا" نشرت بالعدد 9 من مجلة
الرقيم العراقية. وكتب عنه الكاتب السوري عمران عز الدين أحمد مقالا بعنوان
"هم الآن يكنسون الرذاذ على محك السيميائيات"، نشرتها جريدة
"العرب" الصادرة بلندن.
نُشرت لسعيد
بودبوز العديد من النصوص والمقالات في العديد من المجلات والصحف المغربية
والعربية، منها مجلة "العربي" الكويتية، مجلة "الهلال"
المصرية، مجلة "الجوبة" السعودية، مجلة "الإمارات الثقافية"،
"المجلة العربية" السعودية"، مجلة "حسمى" السعودية، مجلة
"سيسرا" السعودية، مجلة "إشراق المصرية"، صحيفة "القدس
العربي"، مجلة "رؤى" الليبية، مجلة "الرقيم" العراقية،
جريدة "المستشار" العراقية، "مجلة الرافد"الاماراتية، صحيفة
"الزمان" الدولية، مجلة "روز اليوسف" المصرية، جريدة
"أكراو أمازيغ" المغربية، جريدة "تاويزا" المغربية، جريدة
"الخبر" المغربية، جريدة "سايس أخبار" المغربية، جريدة
"العرب " الصادرة بلندن (بريطانيا)، صحيفة "الثورة" السورية،
صحيفة "المجلس الثقافي" الليبية، جريدة "الجريدة"، وصحيفة
"بيان اليوم" المغربية. وعبر العديد من المواقع الرقمية.
ترجم له
الشاعر الفلسطيني "منير مزيد" قصيدة بعنوان "قصيدة من الشعير"
إلى اللغتين؛ الإنجليزية والرومانية، وهي القصيدة التي تم إدراجها في أنطولوجيا
عربية تحمل عنوان "قلائد الذهب الشعرية".
***
0 تعليقات
السلام عليكم و مرحبا بكم يمكنكم التعليق على أي موضوع ،شرط احترام قوانين النشر بعدم نشر روابط خارجية سبام أو كلمات مخلة بالآداب أو صور مخلة.غير ذلك نرحب بتفاعلكم مع مواضيعنا لإثراء الحقل التربوي و شكرا لكم.