مسابقة الصحافيين الشباب من أجل البيئة صنف الصورة الفوتوغرافية الثانوية الإعدادية ابن خلدون
الثانوية الإعدادية ابن خلدون /المديرية الإقليمية ابن
امسيك/الاكاديمية الجهوية الدار البيضاءالسطات
الصورة الأولى
عنوان الصورة: سمك السردين أمن غذائي وفرص شغل
للساكنة.
التعليق: السيدة فاطمة أرملة وأم لسبعة أطفال والسيدة أمينة مطلقة وأم
لطفلين اتخذتا من تنقية سمك السردين مهنة تعيلان بها أطفالهن، فبعد أن يشتري
الزبون سمك السردين باعتباره النوع السمكي الأكثر طلبا نظرا لرخص تمنه من محل
السمك يقصد هاتين السيدتين لتقوم إحداهما بتنقيته وإزالة أحشائه بثمن درهمين
للكيلوغرام.
انجاز التلميذين
سعد الدين جاليل وياسين الخيار
تاطير:ذة السويسي نعيمة
الصورة الثانية
عنوان الصورة: للنباتات هواة من فئة الصغار
التعليق: الهداية طفلة ذات الأربع سنوات ولدت في بيت يحب النباتات فتأثرت
بمحيطها، تعلمت غرس النباتات وكيفية الاعتناء بها فاتخذت لها ركنا في سطح بيتهم
لكي تمارس هوايتها، غرست هداية أنواع متعددة من النباتات كالصبار، السرخس، النعناع
وغيرها من النباتات، مساهمة بذلك في تنقية الهواء وفي المحافظة على التنوع
النباتي.
انجاز التلميذتين: هبة
عاطف و نهى حدير
تأطير: ذة السويسي نعيمة
الصورة
الثالثة
عنوان الصورة: مبادرة من أجل الحياة
التعليق: في زمن كورونا عرفت ساحة الحمام الواقعة بمدينة الدار البيضاء
غياب زوارها الذين كانوا يرتادونها من اجل الاستمتاع برؤية الكم الهائل من الحمام
الذي يستوطن المكان وامداده بالطعام، لذلك قامت التلميذة هبة بمبادرة إنسانية حيت
احضرت كميات من الذرة ووزعتها على الحمام بغية حمايته من الجوع وبقاءه على قيد
الحياة.
انجاز: هبة عاطف و صفاء
العريفي
تاطير: ذة السويسي نعيمة
الصورة الرابعة
عنوان الصورة:
تحدي من أجل التنوع النباتي
التعليق: انخرط تلاميذ النادي البيئي بمؤسستنا في تحدي 100 نوع نباتي وذلك
بغرس نباتات من شتى الأنواع والألوان مستعينين بما تعلموه من مؤطريهم من تقنيات
لتكاثر النبتات كالترقيد والتطعيم والدرنات وغيرها بهدف تحويل مؤسستنا الى موطن
للتنوع النباتي لما لهذه الكائنات من دور في تنقية الهواء من التلوث وإضفاء الحياة
بالمؤسسة.
هبة عاطف ووليد العافي
تاطير:ذة السويسي نعيمة
0 تعليقات
السلام عليكم و مرحبا بكم يمكنكم التعليق على أي موضوع ،شرط احترام قوانين النشر بعدم نشر روابط خارجية سبام أو كلمات مخلة بالآداب أو صور مخلة.غير ذلك نرحب بتفاعلكم مع مواضيعنا لإثراء الحقل التربوي و شكرا لكم.